ن س ر تنومـــة
05-07-2013, 09:10 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بادئ ذي بدء ... اسلم على كل اعضاء وزوار هذا المنتدى الشامخ في الحقيقه ان هذا اول موضوع لي بهذا المنتدى وبأذن الله يكون موضوعي مفيد للقارئ ويوضح ولو قليل من امجاد قبيلتنا العريقه ......
كما تعلمون ان بعد الفتوحات الاسلاميه استقر بعض من شارك بالفتوحات في مصر والشام والعراق وغيرها من البلدان الاسلاميه وكما تعلمون ان ابناء الحجر ابن الهنوء تواجدوا بكثره في مصر وكان لهم خطه في الفسطاط وخرج منهم الامام الطحاوي الحجري الازدي وايضا هناك تواجد لأبناء الحجر ابن الهنوء في الشام لان في فتوحات الشام كان ثلث الجيش من ازد اليمن (ازد شنوءه ازد السراه ) ولاكن تواجد ابناء الحجر في العراق لا يكاد يذكر فأحببت ان اذكر بعض من اعلام الحجر في العراق .. ملاحضه ( انا لست باحث انما مهتم بتاريخ رجال الحجر العريق ) وارجو ان كان هناك اخطاء ان يصححوا لي الاخوه الباحثين هنا ....
( معاويه ابن عمرو ابن المهلب الازدي )
معاوية بن عمرو بن المهلب بن عمرو بن شبيب الأزدى المعنى ، أبو عمرو البغدادى ، أخو الكرمانى بن عمرو كوفى الأصل . اهـ .
و قال المزى :
قال حنبل بن إسحاق ، عن أحمد بن حنبل : صدوق ثقة .
و قال محمد بن على الوراق : حدثنا مهنا أنه سأل أبا عبد الله عن خلف بن تميم ، قال : قلت له : كان مثل معاوية بن عمرو ؟ قال : لا معاوية كان أنفذ فى الحديث منه .
و قال عباس الدورى ، عن يحيى بن معين : معاوية بن عمرو صاحب زائدة رجل شجاع لا يبالى بلقاء رجل أو عشرين .
قلت ليحيى : كان شديدا ؟ قال : نعم . قال يحيى : و كان يقال له : ابن الكرمانى .
و قال أبو حاتم : ثقة .
و ذكره ابن حبان فى كتاب " الثقات " ، و قال : مات سنة ثلاث عشرة فى جمادى الأولى ، و قيل : سنة أربع عشرة .
و قال محمد بن سعد فى " الطبقات الصغير " : سنة أربع عشرة و مئتين فيها مات معاوية بن عمرو الأزدى صاحب زائدة .
و أبى إسحاق الفزارى يوم الأربعاء غرة جمادى الأولى .
و قال فى " الطبقات الكبير " : روى عن زائدة كتبه و مصنفه ، و روى عن أبى إسحاق الفزارى كتاب " السيرة فى دار الحرب " ، و نزل بغداد و سمع منه أهلها ، و توفى بها سنة خمس عشرة أو أربع عشرة و مئتين فى خلافة المأمون .
و قال أبو غالب على بن أحمد بن النضر الأزدى : رأيت جدى معاوية بن عمرو و هو عند رأس أمى و هى فى الموت ، فجعل و جهها بحذاء القبلة و رجليها بحذاء القبلة ، فلما قاربت أن تقضى سترها منا و صلى عليها ، فكبر أربعا . قال : و مات معاوية ابن عمرو سنة أربع عشرة ، يعنى و مئتين ، و ولد ، سنة ثمان و عشرين و مئة ، و كان أسن من وكيع بسنة .
و روى له الجماعة . اهـ . ..
( سليمان اين يزيد الحجري الازدي )
قد ذكره ابن العساكر في كتابه تاريخ دمشق .. ( قَالَ : أما الحجري بفتح الحاء وسكون الجيم من حجر الأزد جماعة منهم سليمان بْن يزيد الأزدي ثم الحجري ، يعرف بالشريف ، قديم دخل مَعَ معاوية بْن أَبِي سفيان الكوفة.)
( الامام وشيخ القراء حفص ابن عمر الازدي من بني شهر )
الإمام الدوري (150هـ - 246هـ) اسمه: حفص بن عمر بن عبد العزيز بن صُهبان بن عدي بن صهبان الدوري الأزدي البغدادي النحوي المقرئ الضرير راوي الإمامين أبي عمرو والكسائي . كنيته: أبو عمر . لقبه: الدوري ، نسب إلى الدور ، موضع ببغداد ، ومحله بالجانب الشرقي منها . مولده: سنة خمسين ومائة في الدور أيام المنصور . وفاته: توفي سنة ست وأربعين ومائتين . إمام القراء في عصره ، وهو ثقة مثبت كبير ضابط ، أول من جمع القراءات وصنف فيها . قال الأهوازي : إنه رحل في طلب القراءات ، وقرأ بسائر الحروف متواترها وصحيحها وشاذها وسمع من ذلك شيئاً كثيراً ، وقصده الناس من الآفاق لعلو سنده وسعة علمه . من مصنفاته : « أحكام القرآن والسنن » ، « ما اتفقت ألفاظه ومعانيه من القرآن » ، « فضائل القرآن » ، « أجزاء القرآن » . روى عنه بعض الأحاديث ابن ماجة في سننه وأبو حاتم ، وقال : صدوق . قال أبو داود : رأيت أحمد بن حنبل يكتب عن أبي عمر الدوري . قرأ على إسماعيل بن جعفر عن نافع ، وقرأ على نافع أيضاً . وقرأ على يعقوب بن جعفر عن ابن جماز عن أبي جعفر . وقرأ على سليم عن حمزة . وقرأ على الكسائي ، وعلى يحيى بن المبارك اليزيدي . وروى القراءة عنه أُناس كثيرون ، منهم أبو عبد الله الحداد ، وأحمد بن حرب شيخ المطوعي ، وأحمد بن يزيد الحلواني ، والحسن بن علي بن بشار بن العلاف ، وأبو عثمان الضرير ، والأصبهاني وأُناس كثيرون.
اكتفي بهذا القدر واتمنى ان يكون موضوعي الذي طرحته مفيد للقارئ واتمنى اني اجدت الطرح تحياتي لكم ..
</b></i>
منقول من منتديات بني شهر
بادئ ذي بدء ... اسلم على كل اعضاء وزوار هذا المنتدى الشامخ في الحقيقه ان هذا اول موضوع لي بهذا المنتدى وبأذن الله يكون موضوعي مفيد للقارئ ويوضح ولو قليل من امجاد قبيلتنا العريقه ......
كما تعلمون ان بعد الفتوحات الاسلاميه استقر بعض من شارك بالفتوحات في مصر والشام والعراق وغيرها من البلدان الاسلاميه وكما تعلمون ان ابناء الحجر ابن الهنوء تواجدوا بكثره في مصر وكان لهم خطه في الفسطاط وخرج منهم الامام الطحاوي الحجري الازدي وايضا هناك تواجد لأبناء الحجر ابن الهنوء في الشام لان في فتوحات الشام كان ثلث الجيش من ازد اليمن (ازد شنوءه ازد السراه ) ولاكن تواجد ابناء الحجر في العراق لا يكاد يذكر فأحببت ان اذكر بعض من اعلام الحجر في العراق .. ملاحضه ( انا لست باحث انما مهتم بتاريخ رجال الحجر العريق ) وارجو ان كان هناك اخطاء ان يصححوا لي الاخوه الباحثين هنا ....
( معاويه ابن عمرو ابن المهلب الازدي )
معاوية بن عمرو بن المهلب بن عمرو بن شبيب الأزدى المعنى ، أبو عمرو البغدادى ، أخو الكرمانى بن عمرو كوفى الأصل . اهـ .
و قال المزى :
قال حنبل بن إسحاق ، عن أحمد بن حنبل : صدوق ثقة .
و قال محمد بن على الوراق : حدثنا مهنا أنه سأل أبا عبد الله عن خلف بن تميم ، قال : قلت له : كان مثل معاوية بن عمرو ؟ قال : لا معاوية كان أنفذ فى الحديث منه .
و قال عباس الدورى ، عن يحيى بن معين : معاوية بن عمرو صاحب زائدة رجل شجاع لا يبالى بلقاء رجل أو عشرين .
قلت ليحيى : كان شديدا ؟ قال : نعم . قال يحيى : و كان يقال له : ابن الكرمانى .
و قال أبو حاتم : ثقة .
و ذكره ابن حبان فى كتاب " الثقات " ، و قال : مات سنة ثلاث عشرة فى جمادى الأولى ، و قيل : سنة أربع عشرة .
و قال محمد بن سعد فى " الطبقات الصغير " : سنة أربع عشرة و مئتين فيها مات معاوية بن عمرو الأزدى صاحب زائدة .
و أبى إسحاق الفزارى يوم الأربعاء غرة جمادى الأولى .
و قال فى " الطبقات الكبير " : روى عن زائدة كتبه و مصنفه ، و روى عن أبى إسحاق الفزارى كتاب " السيرة فى دار الحرب " ، و نزل بغداد و سمع منه أهلها ، و توفى بها سنة خمس عشرة أو أربع عشرة و مئتين فى خلافة المأمون .
و قال أبو غالب على بن أحمد بن النضر الأزدى : رأيت جدى معاوية بن عمرو و هو عند رأس أمى و هى فى الموت ، فجعل و جهها بحذاء القبلة و رجليها بحذاء القبلة ، فلما قاربت أن تقضى سترها منا و صلى عليها ، فكبر أربعا . قال : و مات معاوية ابن عمرو سنة أربع عشرة ، يعنى و مئتين ، و ولد ، سنة ثمان و عشرين و مئة ، و كان أسن من وكيع بسنة .
و روى له الجماعة . اهـ . ..
( سليمان اين يزيد الحجري الازدي )
قد ذكره ابن العساكر في كتابه تاريخ دمشق .. ( قَالَ : أما الحجري بفتح الحاء وسكون الجيم من حجر الأزد جماعة منهم سليمان بْن يزيد الأزدي ثم الحجري ، يعرف بالشريف ، قديم دخل مَعَ معاوية بْن أَبِي سفيان الكوفة.)
( الامام وشيخ القراء حفص ابن عمر الازدي من بني شهر )
الإمام الدوري (150هـ - 246هـ) اسمه: حفص بن عمر بن عبد العزيز بن صُهبان بن عدي بن صهبان الدوري الأزدي البغدادي النحوي المقرئ الضرير راوي الإمامين أبي عمرو والكسائي . كنيته: أبو عمر . لقبه: الدوري ، نسب إلى الدور ، موضع ببغداد ، ومحله بالجانب الشرقي منها . مولده: سنة خمسين ومائة في الدور أيام المنصور . وفاته: توفي سنة ست وأربعين ومائتين . إمام القراء في عصره ، وهو ثقة مثبت كبير ضابط ، أول من جمع القراءات وصنف فيها . قال الأهوازي : إنه رحل في طلب القراءات ، وقرأ بسائر الحروف متواترها وصحيحها وشاذها وسمع من ذلك شيئاً كثيراً ، وقصده الناس من الآفاق لعلو سنده وسعة علمه . من مصنفاته : « أحكام القرآن والسنن » ، « ما اتفقت ألفاظه ومعانيه من القرآن » ، « فضائل القرآن » ، « أجزاء القرآن » . روى عنه بعض الأحاديث ابن ماجة في سننه وأبو حاتم ، وقال : صدوق . قال أبو داود : رأيت أحمد بن حنبل يكتب عن أبي عمر الدوري . قرأ على إسماعيل بن جعفر عن نافع ، وقرأ على نافع أيضاً . وقرأ على يعقوب بن جعفر عن ابن جماز عن أبي جعفر . وقرأ على سليم عن حمزة . وقرأ على الكسائي ، وعلى يحيى بن المبارك اليزيدي . وروى القراءة عنه أُناس كثيرون ، منهم أبو عبد الله الحداد ، وأحمد بن حرب شيخ المطوعي ، وأحمد بن يزيد الحلواني ، والحسن بن علي بن بشار بن العلاف ، وأبو عثمان الضرير ، والأصبهاني وأُناس كثيرون.
اكتفي بهذا القدر واتمنى ان يكون موضوعي الذي طرحته مفيد للقارئ واتمنى اني اجدت الطرح تحياتي لكم ..
</b></i>
منقول من منتديات بني شهر