طوق الياسمين
01-01-2014, 08:48 PM
مكتبة السلام عليك أيها النبى العالمية
المؤسس والمشرف العام ناصر الزهراني..
مكتبة السلام عليك أيها النبى العالمية
وهي مَكْتَبَةٌ نَوْعِيَّةٌ يَتِمُّ فيها جَمعُ وِاسْتيعابُ كُلِّ ما كُتِبَ عن النَّبيِّ صلى الله عليه وعلى آله وسلم مِنْ كُتُبٍ وَمُؤَلَّفاتٍ وَمَصادِرَ وَمَراجِعَ وَمَطْبوعاتٍ باللّغةِ العَربيّةِ وَغَيْرِهَا مِنَ الُّلغَاتِ الأَجْنَبِيَّةِ، إضافةً إلىَ الأَعْمالِ الصَّوْتِيَّةِ وَالمَرْئِيَّةِ وَغَيْرِها. وَقَدْ تَمَّ البَدْءُ بِتَجْهيزِ المَقَرِّ الرَّئيسيِّ لَـهَا وَتَأْثِيثِها وَفَهْرَسَةِ الكُتُبِ وَالمَرَاجِعِ بِقِيَادَةِ فَرِيقٍ مِنَ المُخْتَصّين وَسَوْفَ يَتِمُّ افْتِتاحِها بِإِذْنِ اللهِ تَعَالَى مَعَ تَدْشينِ المَشْرُوعِ, وَسَوْفَ تَكونُ هَذهِ المَكْتَبَةُ المُتَخَصِّصَةُ وَالنَّوْعِيَّةُ، بِإِذْنِ اللهِ تَعَالَىٰ، أَشْمَلَ وَأَكْبَرَ مَكْتَبَةٍ في العَالَمِ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وعلى آله وسلم.
هنا الرابط
http://www.annabi.org/%D9%85%D9% (http://www.annabi.org/%D9%85%D9%86-%D9%88%D8%AD%D9%89-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D8%B3%D9%88%D8%B9%D8%A9/9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D8%B3%D9%88%D8%B9%D8%A9/18-%D9%85%D9%8E%D9%83%D9%80%D9%92%D8%AA%D9%8E%D8%A8%D 9%8E%D8%A9%D9%8F-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8E%D9%91%D9%84%D9%8E%D8%A7%D 9%85%D9%8F-%D8%B9%D9%8E%D9%84%D9%8E%D9%8A%D9%92%D9%83%D9%8E-%D8%A3%D9%8E%D9%8A%D9%8F%D9%91%D9%87%D9%8E%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%8E%D9%91%D8%A8%D9%90%D9%8A%D 9%8F%D9%91-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%8E%D9%85%D9%90%D 9%8A%D9%8E%D9%91%D8%A9%D9%8F.html)
(هنا بوابة الدخول للمكتبة MENU)
المؤسس والمشرف العام ناصر الزهراني..
مكتبة السلام عليك أيها النبى العالمية
وهي مَكْتَبَةٌ نَوْعِيَّةٌ يَتِمُّ فيها جَمعُ وِاسْتيعابُ كُلِّ ما كُتِبَ عن النَّبيِّ صلى الله عليه وعلى آله وسلم مِنْ كُتُبٍ وَمُؤَلَّفاتٍ وَمَصادِرَ وَمَراجِعَ وَمَطْبوعاتٍ باللّغةِ العَربيّةِ وَغَيْرِهَا مِنَ الُّلغَاتِ الأَجْنَبِيَّةِ، إضافةً إلىَ الأَعْمالِ الصَّوْتِيَّةِ وَالمَرْئِيَّةِ وَغَيْرِها. وَقَدْ تَمَّ البَدْءُ بِتَجْهيزِ المَقَرِّ الرَّئيسيِّ لَـهَا وَتَأْثِيثِها وَفَهْرَسَةِ الكُتُبِ وَالمَرَاجِعِ بِقِيَادَةِ فَرِيقٍ مِنَ المُخْتَصّين وَسَوْفَ يَتِمُّ افْتِتاحِها بِإِذْنِ اللهِ تَعَالَى مَعَ تَدْشينِ المَشْرُوعِ, وَسَوْفَ تَكونُ هَذهِ المَكْتَبَةُ المُتَخَصِّصَةُ وَالنَّوْعِيَّةُ، بِإِذْنِ اللهِ تَعَالَىٰ، أَشْمَلَ وَأَكْبَرَ مَكْتَبَةٍ في العَالَمِ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وعلى آله وسلم.
هنا الرابط
http://www.annabi.org/%D9%85%D9% (http://www.annabi.org/%D9%85%D9%86-%D9%88%D8%AD%D9%89-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D8%B3%D9%88%D8%B9%D8%A9/9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D8%B3%D9%88%D8%B9%D8%A9/18-%D9%85%D9%8E%D9%83%D9%80%D9%92%D8%AA%D9%8E%D8%A8%D 9%8E%D8%A9%D9%8F-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8E%D9%91%D9%84%D9%8E%D8%A7%D 9%85%D9%8F-%D8%B9%D9%8E%D9%84%D9%8E%D9%8A%D9%92%D9%83%D9%8E-%D8%A3%D9%8E%D9%8A%D9%8F%D9%91%D9%87%D9%8E%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%8E%D9%91%D8%A8%D9%90%D9%8A%D 9%8F%D9%91-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%8E%D9%85%D9%90%D 9%8A%D9%8E%D9%91%D8%A9%D9%8F.html)
(هنا بوابة الدخول للمكتبة MENU)