مقتدى الصدر يعترف بولاية الخلفاء الراشدين وينفي قتل يزيد للحسين
|
الكلمة قوية وتهد كيان علماء الرفض ولكن .. يبقى موضوع التقية سلاح يخاف منه ولا يأمن شره الصدر من الد الاعداء للسنة في العراق وقد سالت دماء المسلمين السنة في العراق على يدية وميليشياته ولا تزال . يبقى السؤال : هل هو صادق في قوله ؟ اعتقد ان الأمر يحتاج الى توثيق لا سيما وان له مخالفون اقوياء واصحاب نفوذ ام هل السؤال : هي وسيلة تهديئة للشعوب والحكومات الاسلامية التي ناصبت ايران العداء ؟ ام هي وسيلة لصرف الانظار عن فضائح الاتفاق بين امريكا وايران وما اعقبها من احداث دولية ؟ كلها تساؤلات تدور في مخيلتي وانا اسمع كلام الصدر وقد انحرف بمقدار 180 درجة عن معتقده الرافضي الصفوي اللهم اجعل بأسهم بينهم وسلم المسلمين من شرورهم احسنتي النقل اختي الكريمة الكنانية |
اختى في الله
الكنانية سبحان الله الهادي لا اقول غيرها فاعترافه الان وبعد كل ماكانا نعرفه من تشدد ومعارضه وكره للصحابه لااجد معنى لكلماته الا الهدايه فسبحان من يهدي اليه من يشاء فقلبه وصدقه بينه وبين ربه اشكرك على روعه الطرح جزاك الله بالفردوس الاعلى ويارب يشرح قلبه كمان وكمان للحق امين |
الله اعلم يمكن كذاب ض
شكرا لك يالغاليه |
اسعد الله ايامكم ورفع قدركم واسكنكم جنات النعيم
لاحرمني الله تواجدكم المحبب الي نفسي اسعدتني ردودكم فبارك الله فيكم تقبلوا مني ازكى تحيه |
Loading...
|