اذا ماجبتي لي ولد اتزوج عليك
قال تعالى : -(يَهَبُ لِمَنْ يَشَاء إِنَاثًا وَيَهَبُ لِمَن يَشَاء الذُّكُورَ * أَوْ يُزَوِّجُهُمْ ذُكْرَانًا وَإِنَاثًا وَيَجْعَلُ مَن يَشَاء عَقِيمًا إِنَّهُ عَلِيمٌ قَدِيرٌ )
اي ان الله سبحانه وتعالى يعطي من يشاء من الناس الذكور ويعطي من يشاء الاناث او يعطيهم ذكرانا واناثا وليس بيد الرجل او المرأه ان يتحكموا في نوع الجنس ومهما تتزوج بثلاث او اربع اذا الله كتب لك كل ذريتك بنات فذا قدرة الله فما تقدر تغير قدرة الله لابد ترضى بقدر الله فما ذنب المرأة حينما يأتي الزوج ويقول لها اذا ماجبتي لي ولد باتزوج عليك وبعض الرجال اذا كان المولود الثالث بنت وذريته السابقه بنات فيبدا يتغير تعامله بصراخ وبنفسيه ويعامل زوجته معاملة سيئة وكأنها اجرمت بحقه فيكون عقابه لها الزوجه الثانيه ويبدأ بالبحث عن الزوجه التي كان نسلها ذكور سؤالي هل تؤيدون من كان نسله بنات الزواج على زوجته بزوجة ثانية لتنجب له الذكور وماهي النصيحة لأم البنات |
الخلفة بنوعيها بيد الله فياهب لمن يشاء الذكور وياهب لمن يشاء الاناث .. من يفكر بطريقة أبغى ولد وعلى المرأة أن تنفذ ذلك وإلا يتزوج عليها .. فهذا فكره عقيم وثقافته الدينية متدنية إلم تكن معدومة .. لابد أن يرضى الانسان بالمقسوم فلا يتضجر في مثل هذه الحالة وعليه ان يعلم ان ذلك بيد الله ومتى أراد الله ذلك فسيقع دون تدخل البشر أو محاولة الزواج بأخرى .. الايمان بالقضاء والقدر عامل مهم في ترويض النفس والصبر ف الازمات ولكل ضيق فرجا .
وتين تحياتي لك |
الزواج قسمه ونصيب وله ان يتزوج مادام ذلك جائز ولديه الاستطاعه ولابد للمرأه ان ترضى بذلك لاكن المشكله من يعزو تحديد جنس المولود للمرأه وتعذيبها نفسيا اضافة الى ما اصابها من عناء في الحمل والولاده فمن يفعل ذلك فهو جاهل غبي احمق ومن بهيمة الانعام فمن يهب الذكور والاناث هو الله كماورد في الاية الكريمه ومن ابتليت بمثل هذا الزوج فا تصبر فقد يكون الفرج في ثنايا المحن فكم في البيوت من مظلومات والبيوت اسرار رحمة ببناتها الغير مرغوب فيهم من اب لديه تصحر في مشاعره... شكرا وتين على مواضيعك الحواريه التي القت حجر التغيير في هذا القسم اشكرك مرار وتكرار |
أولا فكل ميسر لما خلق له ثانيا تقولين ما ذنبها ليتزوج عليها وهذا توصيف بعيد وهل الزواج الذي أباحه المولى بسبب ذنب الأولى كثيرون رزقوا ببنات متتاليات فلما تزوجوا رزقت الأولى والثانية الولد ولله في خلقه شؤون فيظهر أن المسألة تحتوي صدمة نفسية نتائجها غير متوقعة وقد ورد أن تغلب ماء الرجل على ماء المرأة يكون الولد والعكس صحيح والأمر بيد الله ويجعل من يشاء عقيما في مكتبتي كتاب له زمن عنوانه كيف تختار جنس مولودك وهناك جوانب واختيارات لأوقات معينة وكلام طويل وأخيرا اخترعوا حبوبا ملونة فمثلا الأخضر للولد والأزرق للبنت وهكذا مع أزكى التحايا @ |
* الأبناء رزق من الله سبحانه و التسليم والاستسلام لقضاء الله وقدَره شرط من شروط الإيمان بالله و بلآ شك إنجاب الذكور أو الإناث من الأمور الجبرية .. و الخيرة فيما يختاره الله و بتأكيد الإناث هبه من الله سبحانه و سكر الحياة لكن .. شعور المولود الذكر يختلف كثيراً في قلب الأب و الرجل تختلف نظرته للحياة عن المرأة خصوصاً في تلك المشاعر ربما الزواج بأخرى حل من حلول لهذا الموضوع و ربما أتباع نظام غذائي خاص من ضمن الحلول كما في الكتاب الذي ذكره أخي الفكر لكن الحل المضمون السريع هو الدعاء ( لآ يرد القضاء الإ الدعاء) *رواه الترمذي ولن يخيب الله من أستعان به سبحانه سبحان الله حتى يرضى عزيزتي وتين موضوع شيق لنقاش سلمتِ و دُمتِ في حفظ الرحمن :23: |
ولد أو بنت .. كلهم رزق من الله ,, و المجتمع الشرقي مهمآ تظآهر أن الأمر ( سيآن ) يظل في نفسه بقآيآ جآهلية .. ( أو من ينشؤ في الحلية و هو في الخصآم غير مبين ) عندمآ يشعر الرجل انه ( فشل ) في انجآب الذكوور ــــ رغم أن الخلق بأمر الله ـــــ يلجأ عآدة لإتهآم ( المرأة ) أنهآ أرض بووور .. لئلآ يعترف أن ( العييب ) في البذووور ..!! المرأة العآقلة لن يؤثر فيهآ قرآر كهذآ و هي بالخيآر إمآ الصبر و الإحتسآب .. أو الثأر للكرآمة بطريقتهآ الخآصة ,, :sm66: وتين .. سرررني ان أرآك في الحوآر ي غآلية ,, شكرآ لك ,, ****************************** |
قدتكون البنت افضل من الولد في برها بوالديها
وقديكون الولد مصدر شقاء وتعب لوالديه الزواج بالثانية من اجل انجاب ولد مبرر غير منطقي ولكن ممكن يستخدمه الزوج حجه لتنفيذ رغبته في الزواج تحياتي |
اقتباس:
وفعلا لو رضي الانسان بما كتب الله له لعاش حياة هانئه ولكن بعض الرجال يفتعل عدم انجاب الذكور سبب لزواجه الا توافقني ذلك قوافل الشكر لسموك |
اقتباس:
وعليه احترام مشاعر الزوجة فليس بإختيارها انجاب البنات بارك الله فيك المجهر على مشاركتك في الموضوع قوافل الشكر لقلبك الطاهر |
اقتباس:
وكذلك الزوجه الاولى رزقها الله ولكن اسلوب الزوج في المعاملة لاعتقاده انها السبب في انجاب الاناث لايرضي الله ولايرضي احد من العالمين وكل شيء بقدرة الله عز وجل اما الاختراعان الحديثه في تحديد جنس الجنين فأنا لاأصدقها بارك الله فيك على المشاركه في الموضوع قوافل الشكر لسموك |
الزواج مباح للزوج لحد اربع نساء وهذا شرع الله من فوق سبع سموات أنا ضد اتهام المراءة بعدم أنجاب الأولاد ، أنما المراءة كالارض تنبت مايوضع بجوفها , ولا يعترض على ما يسره الله له من ذرية الا منحرف عقلياً وعقايدياً , فكان به أن يشكر الله ويحمده لأن غيره يتمنى موهوب واحد فقط أياً كان جنسه , تحياتي وتين |
من حقه يتزوج مثنى وثلاث ورباع ..
والبحث عن الولد اراه عذر وجيه تماماً للزاوج بآخرى .. فالرجل إن مات ولم يخلف ابناء يخشى على زوجته وبناته بعد مماته .. فوجود الإبن امر حتمي في كل عائلة حتى تستقيم الأمور .. فالمرأة في مجتمع متخلف كمجتمعنا تفتقد الى حقوقها مالم يكن معها محرم .. وللأسف هذه حقيقة مرة . ولكن دون أن يجرح مشاعر الأولى ويعيرها بعدم إنجاب الذكور فهذا شيء يقدره الله ليس للإنسان أي تصرف فيه .. كل الشكر وتين |
Loading...
|