|
نعمة الرقيب
من النعم التي لا يتحسسها الانسان
او لا يدركها في معترك الحياة حينما تطغوا عليها الشهوات و تنسى بعدم الاكتراث هي ليست جرأة والعرب منها براااء وليست نزوة والنفس منها برااء لعلها تقمصت الشخصية خلق انسل في غفلة فقتلت الضمير الرقيب الصامت ولم تعد تخشى الانتقاد او مذمة الاخرين تظن انها تحررت من قيود الامس من الطبيعي ان تجد من ينتقدك من اقرب الناس منك حتى الزوجة .... قد تكون نعمة حينما تنتقد او تبدي رأيها في مظهرك ملبسك اكلك طبعك تصرفاتك خارج البيت وداخله حينما تفقد هؤلاء تفقد حظنا كان يظمك من اشراك المعاملات ومن اسوء الحالات ان لا تجد من ينتقدك او ينصحك من دون ان تسأل وحين تكن بهذه الحاله عليك ان تحسب لكل خطوة كي تبدو امام الناس انك لاتنقصك المفاهيم اخيرا الرقيب الداخلي او الخارجي جاء لتقويمك |
الرقيب الاول هي تنبع من ذات الشخص
عندما تردعها وتنهها عن كل أمر لايمثل الدين ثم العادت التي تربت داخلنا ّلابد من وجود الرقيب ينبهك ويرشدك شكرا موضوع جميل |
اقتباس:
رغم حضوره القوي في حياتنا اليومية لكنه قد لا يكفي فدائما الانسان يحتاج لمنتقد حبذا لو كان من اقرب الناس اليه متفضله بمرورك |
|
Loading...
|
 |
 |
 |
 |
 |
 |
 |
 |
 |
 |
 |
 |
 |
 |
 |