التحليل الموضوعي
( ولو شاء ربك لجعل الناس أمة واحدة ولا يزالون مختلفين ( 118 ) إلا من رحم ربك ولذلك خلقهم وتمت كلمة ربك لأملأن جهنم من الجنة والناس أجمعين ( 119 )
اما اختلا ف البشر في الاقوال والافعال والاشكال
امر طبيعي وسايد في كل زمان ومكان وحدث ولاحرج
اما الفكر فيه مربط الفرس وعنده مفترق الطرق واختلاف
العقايد والعبادات