هذا موضوع كبير ويحمل مضامين جديرة بالنقاش
والحقيقة أغرب من الخيال
بعض شبابنا اليوم هداهم لله لاهم لهم وأنت ترى وتشاهد
الا تنكيس العقال فانتكس العقل معه
أهم شيء المرزام لاينعطف ولذا تجد البعض يتوقف عند المغسلة لكي المرزام
والسبحة وتدويرها يمنة ويسرة ونظارات بشاورية سوداء ليرى من خلالها ظلاما دامسا على نغمات في ظلام الليل بازورك حبيبي !!!!
فعلا لو فرط الزمام بالعربي ( خاس البلد )
خاصة لو سحبت العمالة التي تعمل في النظافة والكهرباء ويلامسون مفاصل الحياة اليومي
-------------------------
كنت سأستطرد لكن يوم سمعت بالربابة وأبور شيد وأبو خالد والخزامة
وحياة البداوة هونت قليلا
أنشهد إن البدو حلوين حلوين وخفة الدم زودتهم حلاوة
ألف شكككككككككككر