من يستمع لهذا القامة التي كانت في بداية الثمانينات الهجرية يجد على ضعف الامكانات في تلك الايام ان قراءته سليمة
مخارج الحروف واضحة
راعى اللغة الفصحى فلا مرفوعا جعله منصوبا ولا مجرورا جعله مرفوعا
ومقارنة الماضي الجميل في ركب المذيعين مع بعض مذيعي اليوم لا يستقيم فالكفة للاوائل