العنوان بإمكانه أن يختصر لنا الوضع فالدنيا لباس عاري لمن تدثر بها ونسي آخرته
والتقوى هي الأساس فمن يتقي الله لا يعمل ما يغضبه . ومن يتق الله يجعل له مخرجا
ونحن في زمن نسأل الله أن يكفينا شره وأن يجعلنا وأهلنا ممن يجعل تقوى الله شعاره
لننجو في الدنيا والآخرة . ولك يا أخ حرف ساكن أدعو بمثل ذلك جزاء ما قدمته من
طرح فيه موعظة مؤثرة وأسلوب سهل وسلس يدخل القلب .