اتسائل عن من يدعو بقيادة المرأة والتحرر ، فـ هذي القضيتين جزء لا يتجزأ ومن دعا الى هذه القضية هل سأل نفسة ماذا سيستفيد هو وماذا استفاد من قضا علية الموت من قبلة ؟
هل من بدأ بمطالبة قيادة المرأة قصدة اهل الظروف الخاصة ، فنقول حنيُّ بهم. ، ام هي دعوة عامة للتمتع بذاك الجنس جنب الى جنب في القيادة ؟
ان گان القصد من قيادة المرأة هم اهل الظروف الخاصة فهذا شئ طيب وحله بالإمگان ، فلو استبدلنا السائق - الذكر - بـ أنثى من جنوب افريقيا وتولت الدولة التكاليف .
أليس هذا هذا بحل لمن يريد مصلحة الأسر التي ليس لديها من يعولها ؟
إليگ ي المجهر