عندما نقرأ إطروحات قيمه كهذه الدرر هنا نستصغر انفسنا جدا امام رحمة الله وفضله ومنه وكرمه علينا
وللاسف مازالت جوارحنا تأبى الانصياع والرضوخ التام لخالقها والانكسار والتفكر
نسأل الله ان يعيننا على شكره وذكره وحسن عبادته جميعا
يارب لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك
جزاك الله خير على التذكير الهام