-
فعلاً .. آلحريمْ حآلياً إذآ مآصآرت مثل آلجنيهَ ب آلميكْ آب
تحسْ نفسهَ ولآ شّي و تخآف أحد يقولْ مَسكينهَ م تعرف تحطْ ميكْ آب
ومنْ آلضروي إيضاً فِي كُل منآسبهَ أو تجمُع للأهل حتىَ لو فِ آلبيتْ
لآزم تكُون فِي كآمل زينتهَآ - ولآ أسقًط آلإسوآق منْ كلآمي *
لأنو مَ أحتآج أذكرْ - أنوآعْ آلإشّكآل يحسسوُنك أنهُم جآيينْ من كوكُب آخر أو فِي حفل !
رغمْ أنهَآ دآخله مكآنْ عآم ومليــِآن شّبآب وأعذآر قبيحهَ تقدمهَآ آلبنتْ
شُنو فيهآ آلبسَآطه )
وأصلاً م أمنع آلبنآتْ من آلميكْ آب - لأنوُ هَذي شّي محبب لهَآ
وُشّي من آلإشّيآء آللي مُستحيل تستغنىَ عنهآ * من ضمنهُم أنآ
لكنْ آلهدآوهَ ف آلميكْ آب - أفضل بكثيرْ من أخفآء ملآمحهآ وأنعدآم آلذوق !
وإيضاً مب لآزم فِي كل مكآن وفِي كل وقت لآزم تعبينْ وجهككْ ‘
ومعروفهَ ألإضرآر و آلتحذيرآتْ من آلمسَآحيقْ
نسأل آلله آلسلآمهَ
شُكراً لك آخي