أباح الله تعإلى التعدد إلى أربع زوجات بشرط العدل في المسكن والكسوة والنفقة والمبيت،
قال الله تعإلى: وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُواْ فِي الْيَتَامَى فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ
وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ [النساء:3].
وقال : { ثلاث حق على الله عونهم: المجاهد في سبيل الله، والمكاتب الذي يريد الأداء، والناكح الذي يريد العفاف } [رواه الترمذي].
إذا كان لدى الشخص الإمكانات المادية والصحية فلا مانع ،،،
وبالنسبة لترك الزوجة الأولى : فردة فعلها تجعله يتركها أو يهملها كونها تقابله كل يوم بكلام وشتائم وسب وغير ذلك
بينما الجديدة تحاول أن تحتوي الزوج وتلبي جميع رغباته وتريحه على الأخر حتى ينسى زوجته الأولى ،،، وهذا من كيدكن أيها النساء ..
وأخيراً البنات كثروا وفات الكثير منهن قطار الزواج ،، والله المستعان ،، والشرع أبخص ،، من رغبات الناس .. وشكرااا .