الحب بالنسبة للرجل ( وسيلة )
لكنه ( غآية ) المرأة و ربما كل حيآتها ,,
الرجل يخلط كثييرا بين حبه لأنثى و عشقه لها و بين رغبته فيها ,,
( المحبة ) تأتي بالثآنية و لكن العكس غير صحييح ,,
لذلك يفآجأ الرجل ـــ غآلبا ـــ بركوود مشآعره تجآه زوجته و ربما ـــ تغيّرها ـــ
بمجرد أن تنطفيء جذوة الشعوور و تهدأ ( العآصفة )
أما المرأة فهي بطبعها ( وفية )
و قد تنذر قلبها ( وقفا) لرجل ( غآدر ) تتقلب مشآعره بين عشية و ضحآها ,,
تعلمنا أن الحب عند حوآء ( عطآء ) بلآ ثمن ..
و عند آدم ( أخذ ) بلآ شكر ..!!
احسآس الرجل انه ( امتلك ) هذه الأنثى,
قد يجعله كالطفل الذي يرى اللعبة التي على رفّ المحل ( أجمل )
الزوجة الذكية ..
هي التي تقلب هذه ( الموآزين )
وتجعل قلب الرجل في ( اشتعآل ) مستمر و مشآعره في ( حنيين ) دآئم ..!!
أخيييرا ..
أعتقد أن ( المودة و الرحمة ) التي تحدث عنها ( القرآن الكريم )
ان وجدت بين ( الزوجين ) ليست نآفية للحب بل مثبتة له فهي ترتقي به لشعووور أسمى,
و هي أسآس كل علآقة ( زوجية نآجحة )
فقد تحب من لو ملكته بيمينك لقطعته ( اربا )
و إلا فكيف أطآع شمشووون ( دليلة ) ..؟؟
لكن مشآعر ( المودة و الرحمة )
تجعل من ( النآر ) بردآ و سلآما ..!!
الموضوووع جمييل و الحديث فيه ذو شجووون ..
و بشوووق للقآدم ي دكتووور ,,
أعتذر للإطآلة ,,
كل الشكر والتقدير ي ( مقادير )
***********************