اللعبة كبيرة وخطيرة والتقسيم يلوح في الأفق منذ زمن
والكل يتحدث عن مثل هذا بل إن الحرب الحالية على ما يسمى بداعش
أمر في غاية الغرابة ليس لأن داعشا خطر ولكن الا يعد حزب الله خطرا ونظام الأسد خطرا وايران هي من تغذي
هذه الجماعات ولاتنسى الحوثيين الذين تمكنوا على الحد الجنوبي
فوزير الداخلية يقول إن وجود الحوثيين في صنعاء يشكل خطرا على المملكة وهناك صمت من المجتمع الدولي تجاه ما يحدث في اليمن
الا من اشارات لاترقى للمواقف الجادة
وما وجود المبعوث المغربي الا اضفاء للشرعية على حركة متطرفة غارقة في القتل للمسلمين لاكما ترفعه من شعارات الموت لأمريكا واسرائيل
فالسفارة الأمريكية بجوارهم ولم تمس كما يدعوووووون
أخي يزيد تحياتي لك