الحل أن تتغير المفاهيم وأن يعوا أنهم جلبوا لنا الخزي والعار بسذاجة ما يدور بينهم من معارك طاحنة في وسائل التواصل الأجتماعي وكأنهم سيغيرون هذا الأمر بأقبح وأبشع العبارات والألفاظ والمقاطع المصورة .
من الغريب الحاصل من خلال هذه الحملات الخنفشارية بين الجنسين أن البعض وليس الكل قد وصل لقناعه بأن لا يتزوج من الطرف الأخر في هذا البلد
فتقول أحداهن ــــ ادعولي اتزوج واحد يشبه كرستيانو رونالدو ـــ ويقول أحدهم كم أتمنى أن تكون زوجتــي ـــ كـأحدى مذيعات العربية ولاتهون الجزيرة @
كم هم سذج لو يعلمون وأن الخلل في ( الفضاوه وقلة الشغله ) بالعامي .
شكراً ايها الفكر