برغم أن الصين هي أكبر دولة من حيث عدد سكانها بواقع يتجاوز أكثر من مليار وربع من البشر
إلا أن التناقض بعينه هنا بوجود طالبة واحدة في المدرسة ومع هذا ظلت أبواب المدرسة مفتوحة
تقوم بدورها كما لو كان العدد مكتملا عكس ما يحدث عندنا فهناك نصاب محدد من الطلاب
والطالبات لو لم يكتمل أغلقت المدرسة وعلى الدارسين البحث عن أقرب مدرسة حتى لو كلفهم
ذلك السفر من قريتهم .
وصلت الصين لمستويات عالية من التطور الصناعي والإقتصادي وباتت بعبعا يهدد دول الغرب بفضل
إهتمامهم بالإنسان وهذه الطالبة نموذج لذلك . شكرا لك أختي ليلى على هذا النقل .