الموضوع: اي اﻷبناء نحن«
عرض مشاركة واحدة
قديم 02-15-2015, 01:12 PM   #1
معلومات العضو
http://www.baniathlah.net/uploads/1478611923731.png
 
الصورة الرمزية şσσɱą
 






şσσɱą غير متواجد حالياً

أحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10528802
şσσɱą has a reputation beyond reputeşσσɱą has a reputation beyond reputeşσσɱą has a reputation beyond reputeşσσɱą has a reputation beyond reputeşσσɱą has a reputation beyond reputeşσσɱą has a reputation beyond reputeşσσɱą has a reputation beyond reputeşσσɱą has a reputation beyond reputeşσσɱą has a reputation beyond reputeşσσɱą has a reputation beyond reputeşσσɱą has a reputation beyond repute

1 (22) اي اﻷبناء نحن«

اﻻ‌بناء خمسه
1- أحدهم: ﻻ‌ يفعل ما يأمره به والداه، فهذا ( عاقّ ) .
2- واﻻ‌ٓخر: يفعل ما يؤمر به وهو كاره ،. فهذا ( ﻻ‌ يؤجر ) .
3- والثالث : يفعل ما يؤمر به ، ويتبعه بالمنّ واﻷ‌ذى والتأفّف ورفع الصوت فهذا ( يؤزر ) .
4- والرابع : يفعل ما يؤمر به ، بطيبة نفس ، فهذا ( مأجور ) ، وهم قليل .
5- والخامس : يفعل ما يريده والداه قبل أن يأمروا به ، فهذا هو ؛ ( البارُّ الموفق ) ، وهم نادرون .*
فالصنفان اﻷ‌خيران ﻻ‌ تسأل عن بركة أعمارهم ، وسعة أرزاقهم ، وانشراح صدورهم ، وتيسير أمورهم ، و "ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم" .
السؤال ؟
أي اﻷ‌بناء نحن ! ! !
( قبل أن تقبِّل رأس أمك ) اسأل نفسك ؛ ما هو البر ؟!*
البر :
ليس مجرد قبلة تطبعها على رأس أمك ، أو أبيك ، أو على أيديهما ، أو حتى على قدميهما ، فتظن أنك بلغت غاية رضاهما !*
البر هو :
أن تستشف مافي قلب والديك ، ثم تنفذه دون أن تنتظر منهما أمرا،
البر هو:
أن تعلم مايسعدهما ، فتسارع إلى فعله ، وتدرك مايؤلمهما ، فتجتهد أن ﻻ‌يرونه منك أبداً!
البر :
قد يكون في أمر تشعر - ووالدتك تحدثك - أنها تشتهيه ، فتحضره للتو ، ولو كان كوباً من الشاي !
البر ؛
أن تحرص على راحة والديك ، ولو كان على حساب سعادتك ، فإذا كان سهرك في الخارج يؤرقهما ، فنومك مبكراً من البر بهما ، حتى لو فرطت في سهرة شبابية ، قد تشرح صدرك !
البر هو :*
أن تفرط بحفلة دعيت لها ، إن شعرت - ولو لثواني - أن هذه السهرة ﻻ‌تروق ﻷ‌مك ، وتشغل بالها وتؤرقها!
البر هو :
أن تخطط لعمرة أو زيارة للحرم ، ﻻ‌ تدري عنها أمك اﻻ‌ وهي في الفندق اﻷ‌نيق ، الذي تستحقه !
البر هو :
أن ترفه عن أمك في هذا السن الذي لم يعد فيه - بالنسبة لها - الكثير مما يجلب السعادة والفرح !*
البر هو :
أن تفيض على أمك من مالك ، ولو كانت تملك المﻼ‌يين - دون أن تفكر - كم عندها ، وكم صرفت ، وهل هي بحاجة أم ﻻ‌ ، فكل ما أنت فيه ، ما جاء اﻻ‌ بسهرها ، وتعبها ، وقلقها ، وجهد الليالي التي أمضتها في رعايتك !
البر هو :
أن تبحث عن راحتها ، فﻼ‌ تسمح لها ببذل جهد ﻷ‌جلك ، فيكفي ما بذلته منذ وﻻ‌دتك ، الى ان بلغت هذا المبلغ من العمر !
البر هو :
استجﻼ‌ب ضحكتها ، ولو غدوتَ في نظر نفسك مهرجاً !
كثيرة هي طرق البر المؤدية*
الى الجنة ، فﻼ‌ تحصروها بقبلة ، قد يعقبها الكثير من التقصير !*
بر الوالدين ؛ ليس مناوبات وظيفية ، بينك وبين إخوانك ، بل مزاحمات على أبواب الجنة


hd hﻷfkhx kpk« hd

 

__________________


اللَّهُــمَّ صَلِّ وَسَـــلِّمْ ؏ـلے نَبِيِّنَـــا مُحمَّد ﷺ

  رد مع اقتباس