يجب أن يتم النظر للأمر من زاويته الشرعية فنحن مجتمع مسلم يجب أن يحكمه الدستور الرباني
لا الأعراف والتقاليد الإجتماعية التي يقيّد العيب والنظرة القاصرة حتى العلاقات الإنسانية التي
تؤطرها الشرعية برباط مقدس كالزواج الذي يباركونه للشباب وعلى العكس للكبار مهما كانت
درجة الحاجة إليه والمشكلة أن تلك المعارضة تأتي من الأبناء والبنات وهو ما أتصوره يرتقي
لدرجة العقوق بدلا من مباركة خطوة بإمكانها إسعاد الرجل والمرأة ما تبقى من أعمارهم .
موضوع على درجة كبيرة من الأهمية أختي الجوهرة تشكرين على طرحه .