بالنسبة للخبر الثاني : لا شك بأن العلاقات سيشوبها الكثير ونسأل الله أن يحفظ المسلمين في كل مكان
ثم أن أوروبا والغرب هم من صنع الأرهاب بقتلهم للمسلمين في كل مكان بحجة الأرهاب وهم أكبر مصدر لما يدعون
أنا لا أبرر ماحصل ولكن لا يدعون البراءة من هذه الافعال , فليجربوا ويكتووا بنار ما يزرعون في البلدان من حروب ,
في الاخير أن لله فيما حصل حكمة لانعلمها ,
دمت بود زحل ,