المقطع التحرشي في أمركا
كنت اتمنى أن لايجلب إلى هنا فكما تعلم أن لديهم موبقات غير التحرش
وما علاقة مجتمعنا به وبكيفية حله إن وقع
وأنت تعلم وأنت كاتب عدل أن الحدود تدرأ بالشبهات بمعنى أن من فعل معصية لايقرر عليها
ويفتح معه ملف قضية وقضايا وسوابق
والمنهج في هذا واضح من سيرة المصطفى عليه السلام اذهب لعلك قبلت لعلك فعلت كذا وكذا حتى يدرأ الحد
وأما الشق الآخر
فعلى المحاربين منهم ماعلى الغربان كما يقول شيباننا وفي رواية الغربان السود !!
وأما المسالمين فلهم حقوق تندرج تحت البر بهم
ولكن في الغالب مايقع من احداث هنا وهناك وراءها مستفيد ومحرك
والقوم وإن وصلوا إلى ماوصلو إليه من تقدم حضاري فهم لايرضون لك إلا الكفر
(حتى تتبع ملتهم )
(ودوا لوتكفرون كما كفروا فتكونون سواء )
وأنا اعرف أشخاصا درسوا هناك كلما نقابلهم يعيدون نفس الكلام
الرجعية والمطاوعة والوهابية
والنظام عند القوم والشوارع والشقق والأسواق والإتكيت
ولو سألته وين زوجتك أو بنتك قال مسافرة جت سلمت على أمها ورجعت
باقي عليها كم (كورس ) ولها هناك عشر سنوات من كرس في الثاني
طبعا لوقلت له ليه قال ها شفت كيف نظرتكم لاتتجاوز ( المذسمة ) !!
وهناك من كان يرى الإبتعاث كارثة وقيادة المرأة زلة لاتغتفر فلما تزوجت ابنته واصبحت تسوق هناك
بحث عن مبرر الحاجة الملحة وهكذا
القاه في اليم مكتوفا وقال له -- إياك إياك أن تبتل بالماء
حبيت أدردش معكم
وسلامتكم
مع أزكى تحية زحل @