لم يكن حوارا من الـ بي بي سي بقدر ما كان توزيع إتهامات من فريق الإعداد بمباركة من مقدمة البرنامج ولكن
سفيرنا الرائع المعلمي فنّد تلك التهم بالبراهين والأدلة الدامغة الأمر الذي أربك المذيعة كما إتضح جليا عليها .
لقد تمكن بحنكته ووعيه أن يبين لهم أن للمملكة خصوصية تستمدها من دستورها السماوي ولا يعنيها ما
ينعق به أعداءها وأنها تعمل لخفظ أمنها أولا والأمن القومي العربي منطلقة من مكانتها في الساحتين العالمية
والإقليمية دينيا وسياسيا وإقتصاديا .
أستاذ يزيد .. أتت عودتك ثرية كما عودتنا وأعجبت في المقطع حد إعادته مرارا رغم عدم ميلي للسياسة راحة
لدماغي ولكنني وإفتخارا بإبن من أبناء بلدي يمثلها في محفل عالمي هام كالأمم المتحدة .
شكرا لك أستاذي ودمت بخير وسعادة .
المملكة في الأمم المتحدة خير تمثيل