جعله ينزل للصفر ويفلس وينتهي وعقبال الفيس بوك وملحقاتها . التويتر بالذات والكثير مما يدور فيه يدعو للشفقة
على أناس عرتهم تغريداتهم وأظهرتهم على حقيقتهم أمام الغير وأخص كتاب الصحافة والشعراء وغيرهم ممن كان
لتلكالوسائل دورا في بروزهم وجعلهم في بؤرة الأضواء .
وهذا لا يعني عدم وجود ما ينفع ولكنه قليل جدا بالمقارنة بالغث وتبادل الشتائم والتندر على الآخرين .
ذلك لا يعني أنني ضد تلك الوسائل لا معاذ الله بل ضد ما يدور فيها وما تحمله من أفكار جعلتني أعتزلها ولله الحمد
شكرا ملاك .