تمضي الأمور بالبركة
وكان من المفترض في رجل كهذا يمثل خطرا أن لايخرج أصلا لأنه لم يؤهل
فجريمته نكراء ولده ينتظره ليكتنفه ويحن عليه وإذا به يحمل له الموت بيده في صورة نكراء مذهلة صادمة
وكما قلت أخي نملك الدعاء ولانملك اللطف فيه ولعل الحديث الذي اشتمل عبارة اللطف لايصح
مع أزكى التحايا كاتبنا القدير