التأديب أمر مشروع
له خصائص ومميزات
فمن أمن العقوبة أساء الأدب
ولكن بعيدا عن العنف والإغراق في العقوبة
فالضرب منهج (واضربوهن ) فاضربوهم
ولكن مع احترام للإنسانية والبعد عن الضرب العشوائي والمبرح
( ومثل ماقال المجهر ولو أن ماتعرضنا له كانت حدودا وتعزيرا)
قسى ليزدجروا ومن يك راحما – فليقسوا أحيانا على من يرحم
ولابد من هذا حتى ينشأ الأطفال على معرفة الخطأ من الصواب ولن يدرك هذا إلا إذا كبر وشب عن الطوق
وينشأ ناشئ الفتيان فينا -- على ما كان عوده أبوه
وآخر العلاج الكي
بمعنى أن الضرب رغم كرهنا له اسما ورسما إلا إنه محمود العاقبة متى ما بلغ السيل الزبى
معيض أو عبد الرحمن
سلوك الأطفال ذلك لا يستحق ذلك العقاب وكان يكفي التوجيه وإيجاد البديل
والناس يختلفون في إيقاع العقوبات فمثلا الهلال تختلف عقوباته عن النصر رغم أن المخالفة واحدة !!
ومضة
ما أدري لماذا يخالجني شك في أن المقطع حبكة يراد استثمارها
وقد ظهر شيء من هذا عندما قال تتمنى تقابل من فأظنه قال أقابل سعد علوش أو شاعر آخر والهدف معلوم !!
واما الخيزران فقد نقول إنها موجودة من أول وتستخدم لمآرب أخرى منها الهش والمرش
وقد آتت أكلها سفريات وتخفيضات وتسهيلات ودعايات
اضرب على الأكتاف ضربة حاذق
وانشــــــر لتلـــــقى مد حــــةً وثناء
مع أحلى المنى