✍🏻 تروى هذه القصّة على أساس أنّها نكتة،
👈لكن قال لي الشيخ ( أحمد الملّا ) رحمه الله، وهو إمام مسجد سيادي سابقا
أنّ هذه القصّة حدثت بالفعل في البحرين وبالتحديد في أحد مساجد المحرّق...
💠من المعروف بأنّ سقوف المباني في السابق كانت مصنوعة من الطين وخشب الدنجل،
وكان الدنجل عادة مسكناً لأفعى أليفة كانت منتشرة في البحرين تسمّى (حيّة البيت ) -
👈مواليد الستّينات لحقوا على حيّة البيت - ...
♦المهمّ أنّه وفي صلاة فجر أحد الأيّام، كان الإمام يصلّي بالناس، وكان يقرأ من سورة القصص قوله تعالى:
(( فألقاها فإذا هي حيّةٌ تسعى ))،
💎 وفور قراءة الإمام لهذه الآية سقطت حيّة البيت أمامه،
ولم يرها المصلّون بل رآها الإمام وحده لأنّ أنظارهم كانت متجهّةً لموضع سجودهم ...
❗فارتبك الإمام وسكت، فأراد أحد المصلّين أن يذكره بالآية التي تليها ظنّا منه أنّه نسي،
👈وكانت هذه الآية: (( خذها ولا تخف ))،
والإمام ساكت، فأعاد عليه المصلّي:
(( خذها ولا تخف ))...
❗فقطع الإمام صلاته والتفت على المصلّي وقال بعفويّة:
● (( اذا فيك خير تعال شيلها ))
☺jg'dt [, KKKKKK [,