الله عليك يا سهر
سؤالٌ أتى في مقتل لكثير من الناس اسأل الله أن لا يكون بيننا أحد منهم..
نعلم ان الله هو الواهب والمعطي سبحانه، يهب من يشاء الذكور، ويهب من يشاء الإناث، ومنهم من يكتب له العقم..
لا بد أن نشكر الله على ما وههبنا من ذرية فهو الرزاق ذو الفضل العظيم..
جوباً لسؤآلك غاليتي، نعم هنالك بقيةٌ من هؤلاء النوعية ولكن دون أن يوضح أو يتجهم أمام الناس، ولا يعلم أن الله قد قدّر ذلك له ولعل في الأمر خيره..
انا على مقربةٍ من شخص أعرفه رزق بخمسة ابناء ذكور وابنتان وكلهم متزوجون الأبناء جفوا أباهم والبنات في حربٍ من تمتلك والدها عندها بالمنزل حتى تم الإتفاق بينهن أن يكون عند كل واحدة مدة ثلاثة أشهر.. الله اكبر اين الذكور من هذا الوفاء ..
لمذا نكره البنات وهن خيرٌ في مثل هذه الحالة وكثير من الحالات، وهو يعلم أنهن سبب له لدخول جنة النعيم بعد الإحسان في تربيتهن بقدرة الله..
في ختام حديثي ( مكروه من كره البنات )..
تحياتي لك اختي/ سهر
طرح شدني للغاية