سيظل هذا الجسر ممهدا سهر ما دام هناك من يمر به كل يوم
يصلح ما تهاوى منه
ويسد الخلل
موضوعك الذي طرحته للنقاش رغم سهولته
الا أنه من الصعب الإجابة عنه
الأسف ... كلنا نثني عليه لو كان في حقنا وقيل لنا
لكننا نكرهه لو كان مطلوبا منا لخطأ ارتكبناه
الأسف ثقيل فعلا على كاهل كل نفس ترى أنها أكبر من أن تخطيء ... ثم تعترف
اما أنا لو أخطأت في حق من يستحق فلن أعتذر
لأني أردت أن يشعر بهذا الخطأ ويتألم منه

لكني أقولها لو أخطأت ... رغما عني ساعة غضب لمن لا يستحق
عندها ... وعندها فقط أعتذر

نأتي على الندم .... لم أندم على كلمة آسف قيلت في مكانها
ما دمت واثقة من أن صاحبها يستحقها مني
اسعد الله قلبك
هناك من انتظرت أسفهم ... ولو تلميحا
ولم يفعلوا
لذا طويت ... سجلهم بما فيه