رفيق صلاح الدين هل لك عودة
فإن جيوش الروم تنهى وتأمر
رفاقك في الأغوار شدوا سروجهم
وجيشك في حطين صلوا وكبروا
تغني بك الدنيا كأنك طارق
على بركات الله يرسو ويُبْحِرُ
صدقت ديوانية بني شهر اشهر من علم
التكامل مقصد الجميع والقادم احلا واجمل
قال: قال رسول الله ﷺ: مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم
وتعاطفهم مثل الجسد إذا اشتكى منه عضو
تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى[1].