والأن الأمر بات كُله تأويل في تأويل وغلافه قداسة السماء .
بات الأمر بعيداً وعن ذات الإنسان ، رب النور حين يكون الخير .
فلا وسطاء بين أهل الأرض وَ تلك السماء .. لذا صار الأمر كله عبث الغثاء .
فليت الانسان بحث نور قلبه لا قلب غيره ... قُدس الوسيط ونُسي الأمر الأعلى
مُباركة أيامك وقريبة من كُل خير هناك فقط رب الخير هناك ولا وسطاء ..