والأن الأمر بات كُله تأويل في تأويل وغلافه قداسة السماء .
بات الأمر بعيداً وعن ذات الإنسان ، رب النور حين يكون الخير .
فلا وسطاء بين أهل الأرض وَ تلك السماء .. لذا صار الأمر كله عبث الغثاء .
فليت الانسان بحث نور قلبه لا قلب غيره ... قُدس الوسيط ونُسي الأمر الأعلى
مُباركة أيامك وقريبة من كُل خير هناك فقط رب الخير هناك ولا وسطاء ..
ربنا لاتؤاخذنا بما يفعل السفهاء اللهم إني أبرأ إليك مما سطر هنا
إدارتنا الموقرة والله لتسئلن عما يكتب هنا من كلام كفري لايخفى على أحد.