هذا وهو في السن التي يؤمل أن يحترم فيها ويقدر
الكل يرفضه فلا البيت يفرح بتواجده كثيرا ولا السوق ولا اليماعة
فالكل يطرده بالهم والنكد
وتجد الفاارق كبيراا يوم كان على رأس العمل والربع يحتاجونه لفزعة ولا مثلها
وعند التقاعد إن كنت ممن يشهد له وراعي مواقف فالكل يتحسر على تقاعدك بقولهم ياخسارة فلان تقاعد
وإما إن كنت بيروقراطيا وصليت بالناس شرقا ودست بهم دويس آل بو حبال
فستسمع قولهم أبشركم فلان سدحوه أو فلان تقاعد فيرد عليه أحدهم الله لايرده والله لا نفع واحد بنفعه
عموما
ما طرحته أعلاه معاناة تضاف إلى ملفات الأسى المتراكمة في حياتنا
الف شككككككككككر