لا حول ولا قوة إلا بالله . أن يصل عقاب من تمتلك هاتف خلوي للرجم حتى الموت فهذه جريمة وحكم
ما أنزل الله به من سلطان . وأن ينفذ الحكم ذوو الضحية المسكينة فهذه منتهى القسوة ..؟!
إنه الجهل ولا غيره إن وجد في مجتمع سادت فيه شريعة الغاب وكأنهم حيوانات لا تحكمهم قيم ولا
إنسانية . نسأل الله لها الرحمة والمغفرة ولهم بما يستحقونه من الخالق .
خبر أثار مشاعر الحزن في نفسي أختي بنت العود . يا رب عفوك .