إنه لا سعادة ولا حياة ولا نجاة إلا إذا عرفنا الطريق الحق الذي لا عوج فيه، وهذا الطريق لا يُعرف إلا من سنة المصطفى صلى الله عليه وسلم، فلا يدخل أحد الجنة ولا ينجو إلا من اعتصم بهديه وقرأ كتاب الله سبحانه وتعالى وعمل به
آللَهَم صَلِ وسَلم وبَآرك َعَلى سَيِدنَآ مُحَمدَ
جَزآكـ الله جَنةٌ يا طوق الياسمين عَرضُهآ آلسَموآتَ وَ الآرضْ بآرَكـَ الله فيكـِ عَ طــرحك القــيم ..
آسْآل الله آنْ يَزّينَ حَيآتُكـِ بـِ آلفِعْلَ آلرَشيدْ وَجَعَلَ آلفرْدَوسَ مَقرّكـِ بَعْدَ عمرٌ مَديدْ .....