عرض مشاركة واحدة
قديم 05-22-2014, 06:50 AM   #1
معلومات العضو
مركز تحميل الصور
 
الصورة الرمزية فهود
 






فهود غير متواجد حالياً

أحصائية الترشيح

عدد النقاط : 20000
فهود has a reputation beyond reputeفهود has a reputation beyond reputeفهود has a reputation beyond reputeفهود has a reputation beyond reputeفهود has a reputation beyond reputeفهود has a reputation beyond reputeفهود has a reputation beyond reputeفهود has a reputation beyond reputeفهود has a reputation beyond reputeفهود has a reputation beyond reputeفهود has a reputation beyond repute

افتراضي كلمات قراتها واحببت ان اتشاركها معكم

كلمات قراتها واحببت ان اتشاركها معكم
عارفة موضوع طويل ....لكن فائدته اكبر
دائما وغالباً ما نقع في غياهب الحيرة والارباك والقلق ونعيش في دوامة وجود ونردد
لماذا هذا كله؟؟ الاجابة سهلة جداً سؤ تصرفاتنا وراء هذا ومرات اخرى سؤ تصرفات
الاخر تجاهنا
ولكن يجب ان ندرك اننا بشر نحمل داخل ذواتنا نقائض المتناقضات فلا مثالية زائفة







ولا فضيلة مطلقة والادعاء بالكمال كذبة عصر لنظرية فلاسفة ولعنة النقص تطاردنا
على صفحات الواقع فهل ادركت هذا ؟؟ (لترى كل الامور من منظار التوازن)

العلاقات الانسانية وطرق التعامل مع المحيط فن حياة وقلة من يجيدون ذلك الفن
حياتنا تقوم على التوازن فلا افراط ولا تفريط واختلافنا علامة وجود وتواجد
ولكن في حدود احترام الاخر وقداسة الذات للانسان
نتأخى ونتخاصم ونتالف ونفترق كل هذة الاشياء سمة وجود لمعنى ازلي وهذة
الصفات توجد في كل واحد منا ولكن قلة من يستطيعون استيعاب الاخر و يقدرون
معنى الاختلاف واذ اردت ان تكون من هؤلا ءالقلة الذين يجيدون لغة فهم الاخر
فلابد ان تعرف مأهية التفكير لدى الطرف الثاني وطبيعة النفس البشرية وادراك
معاني الاختلاف الطبيعي واذ قدرنا على معرفة كل هذة الامور فاننا سنصل لطريقة
التواصل الانساني
اننا بحاجة لنظرة عميقة لكل زاويا الاستيعاب والفهم للاخر والمحيط
( نضج فكري وثقافي وانساني )

وماهي مناهج التعامل مع طبائع البشر والمجتمع معاً
الاختلاف مهما بلغت درجاتة وتعددت انواعة وايا كانت اسبابه سنه من سنن
الكون والحياة ولم يكن يوماً من الايام عيب ولكن العيب والنقص ان نتقوقع
وسط دائرة ضبابية (الانا الضيقة) ونغلق الذوات على منظور سؤ الظن دائماً
ونمنع نور إحسان الظن من التسلل ليضئ شرفات القلوب المظلمة

الانغلاق والانكفاء على ارائنا جهل مركب لرؤية ضيقة لا نستطيع من خلالها
استطلاع افكار الاخر بل تصل سذاجة تفكيرنا ان نعتبر الاخر خصمنا لمجرد انه
يختلف معنا وعنا
كم نحن بحاجة لان نخرج من الاناء الضيقة والذوات المتقوقعة لنرى الاخر
ونتقبله كما هو ونفهم ما يريد لا ما نريد نحن
تعدد ارائنا وتختلف افكارنا وتتنوع بيئاتنا وطرق التربية والموروث الاجتماعي
وقد نلتقي باجناس مختلفة عنا لا يربطنا معها لا لغة ولا معتقد ثقافات متعددة
وتركيبة مختلفة من الطبيعي ان تجد الاختلاف هنا ولكن هل فكرت كيف تجد
وسيلة للاتفاق والمهم كيفية ايجاد ابواب للتفاهم و نوافذ للالتقاء قبول واستيعاب
بعيداً عن الاملاء والفرض والتسلط لعلك بذلك ترسخ مبداء ان الاختلاف
الطبيعي الطريق الصريح للحقيقة والاقتناع

هل نحن على استعداد على تقبل الاخر وفق اطار الاستيعاب والفهم

وهل نحن على استعداد لرفع شعار التسامح واحترام الاخر ام ان ثقافة الانتقاص
واللاتسامح تسيطر على سلوكياتنا وتصرفاتنا

قراءت عبارة لاحد كتاب الغرب وشدتني كثيراً وادركت ان الحكمة لا تقتصر على احد
( الصفاء الذهني هو التفكير بمنهج التسامح الانساني)
نعم عندما نفكر بمبداء التسامح فاننا نبلغ اسمى درجات التعامل السامي والتواصل
الانساني الرائع
ولكن هل نحن على استعداد للاعتذار وطلب الصفح والغفران هنا تتضح لغة السمو
والرقي

نحن بحاجة لمراجعة ذواتنا لنعيد لها ((الصفاء والنقاء والارتقا)) لكي نتسامح

الرسول صلى الله علية وسلم في فتح مكة قال(اذهبوا فانتم الطلقاء)شعار للتسامح ومعنى للتواصل الانساني

قد نفهم معنى الصفح والغفران ولكن هل ندرك




;glhj rvhjih ,hpffj hk hjahv;ih lu;l hjahv;ih hk ,hpffj rvhjih

 

  رد مع اقتباس