أخي الفاضل المجهر
بدأنا نردد دون أن نشعر مقولة كنا نسمعها من آبائنا وأجدادنا ..
كل يتحسر على الزمن الماضي وما فيه من الإيجابيات حين يرى سلبيات حاضره
وهذه هي سنة الحياة .. منذ عهد سادتنا الصحابة رضي الله عنهم أجمعين ثم التابعين ثم تابع التابعين ... الخ . كل امور الدين والدنيا في انحدار
وسيستمر الحال على ما هو عليه حتى يحدث الله أمراً
كل الشكر والتقدير