اختلآف الآرآء حول قضية معينة ( رحمة ) من الله بعبآده لعلمه بتفآوت امكآنآتهم و قدرآتهم ..
و من قوله تعآلى : ( لآ يكلف الله نفسآ إلآ وسعها ) نتعلم الكثييير ,,
و لو أرآد الله ( التحريم ) المطلق لكآن النص ( صريح ) في كثيير من الأموور المختلف عليها ,,
كما في ( الخمر و الميسر و الربآ و قتل النفس و غيرها )
لكن أن يصل الخلآف الفقهي بالبعض إلى رمي التهم و النيل من ( الأعرآض )
و محآولة التقلييل من الطرف الآخر و إظهآره بغير ما هو عليه ,,
ـــــــ رغم علم الجميع أن المسألة فيها خلآف منذ الأزل ـــــ
فهذآ ما يجعلنا نصدم بموآقف ( الكبآر ) منهم ,,
>> حآجة مؤسفة و مخجلة !!
بالنسبة لي : أعلم هذا الخلآف منذ كنت ( طفلة )
فالكتب لآ ترد يد ( قآريء )
و لآ أدري ما الدآعي لإثآرته في القنوآت الآن و كأنه حديث السآعة ...؟؟!!
و لم كل هذه الحرب على الشيخ ( الغآمدي ) لمجرد أنه اتبع مذهب مخآلف ..؟؟
أكثر من يسآفر ( خآرج المملكة ) يتبع هذه الفتوى,
ــــــــ علم عنها ام لم يعلم ـــــــــ
و لدي قنآعة أن معظم من يهآجمووون هذا الرأي لم تتعد أقدآمهم ( الحدووود )
لهذآ يعتبر رأيهم غير خآضع للتجربة الفعلية ..
و ان لم تطبق ما تعتقد فالصمت أفضل حتى لآ تكون من ( المنآفقين )
كل التحية أيهآ القدير ,,,
************************