هذه الأمور تحددها طبيعة الواحد وتعامله مع الناس وعلى ضوئها يذكره الناس بالخير
ويدعون له أو العكس . الدنيا نزول وإرتحال فلماذا لا يكون مقامنا بها محمودا نافعا
لمن حولنا كما نريد منهم ولو كل شخص عامل البشر كما يريد أن يعاملونه لباتت
الحياة سعيدة دون منغصات ولكن هناك من لا يحلو لهم العيش إلا بالإساءة للغير
جعلهم الله قلة في المجتمع . جميل ما وجدته هنا أخي العنيد . خالص ودي .