عن أبن عمر وعائشة رضي الله عنهما قالا :
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
((مازال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سيورثه))
متفق عليه(126)..
لماذا هذه الكرآمة للجآر؟
هل الجار فـ حاجة جآره اليوم.!!
أليس كلاً منهم اليوم مستغني عن الأخر؟؟
يَأوي إلى بيت لاينقصه شئ
النعم تترى عليه..!
لديه من الأجهزة مايكفيه ..
لمعرفة العالم الخارجي والدآخلي.!!
ووسائل الترفيه..
وقد لايسأل الجار عن جاره بالأشهر !!
فربما مرض الجار ولايعلم عنه ..
بعكس ماكانوا قديماً..
فلو أنّ أحدهم لسمعه جاره ولبآهـ
هل أختلف شئ اليوم؟؟
ويقول المثل[الجار ولو جار]..
كيف نحقق هذا المعنى وكلاً منا مستغني؟
بأناملي..
هيفاء..
...
ZDFhg[hv ,g, [JJJJJNv!|!>>DFZ ,gk