اخي الكريم يزيد
محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم لايقارن بأي بشر
فهو رحمة للعالمين وبداية لنور المبين وبعده وفي عهده
تم الاطاحه برموز الشرك والشقاق والنفاق وبا امبراطوريتي الفرس والروم
وتسيد الاسلام المنهل العذب وانتشر
ثم اتى زمان تفرق فيه الجمع الى مذاهب ونحل وتشرذم
وكان اخرها
مؤتمر لتعريف السنّة بالشيشان الذي بحث منهم اهل السنه والجماعه ويستثني السلفيين
( لو كان محمدا موجودا الان لحل مشاكل العالم و هو يرتشف قهوة الصباح )
هذا ما قاله الكاتب الغربي مايكل هارت ...يصف اعجابه الشديد بشخصية النبي صلى الله عليه و سلم.
- مايكل هارت ....مؤلف كتاب ( الخالدون : المائة الأوائل )
وما اوردته فهي ابيات من قصيده مشهوره لشاعر عبد الواحد الزهراني
فقد وقف ضد ايران ثمان سنوات بدعم من دول الخليج
وقال الخميني بعد ان ذاق مرارة الهزيمه والاندحار في
٨/٨/١٩٨٨
بعد هزيمته في الحرب العراقيه الإيرانيه :"اني اتجرع السم
اما صدام فشاهد العراق من بعده داعش والحشد وقتل اهل السنه وتشريدهم وايران تدير العبه
واحتلاله الكويت مؤامره عليه حيكت ضده وبلع ذلك الطعم
وكانت بداية نهايته وبدء مرحله جديده نشاهد فصولها تترى
ولاخوف على السعوديه في عهده اوبعده فهي صخره
تخور امامها كل قوه هي قلب العالم ومهبط الوحي
وفيها قبلة المسلمين وقبر سيد الانام صلى الله عليه وسلم
فهي محميه بإذن الله من كل شر
وقادتها وحدوها ونشرو الرخاء ولامن فيها فهناك لحمه وطنيه بين الحاكم والمحكوم
ولن يجد المرجفون ثغور يتسللون من خلالها
حفظ الله وطني من كل مكروه