حادث غريب فعلاً .. وأكاد اجزم ان الهدف من وراءه ليس التحرش بغرض الجنس بقدر ما هو محاولة للحصول على المال بإستخدام الإغراءات ومحاولة إثارة الضحية .. ( مع إن لقب ضحية مو راكب عليه )

نحن ولله الحمد مجتمع يغلب عليه طابع التقيد بتعاليم الدين والتقاليد الأصيلة الثابتة . وإن حصل التحرش فمن جهة الذكور لا الإناث

لذلك فاستحالة حدوث مثل هذا المشهد عندنا يجعل التفكير في النتائج المترتبة عليه امر في غاية الصعوبة .. وإن حدث فالفحل المتحرش به سيدع النعجتين تعبث على أقل من مهلهم كما ذكرت .. ولكن في مكان لا تصل إليه عين الرقيب ..

أما الشرشحة في هذا الزمن فلم يعد هناك حاجة للهيئة فمجرد نشر الفديو على أي قروب وتس أو هاشتاق يعني ان كافة الشعب سيشاهده في أقل من ساعة ..




* تابعت التعليقات الواردة اسفل الفديو وأدركت حقاً حجم الفارق الثقافي والأخلاقي الشاسع بين الغرب والعرب ..






دمت كما تحب يا زحل