المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بارون زحل كيف الحال ودي اسالك سؤال : لو كنت تدري ان زوجتك او بنتك او اختك بتشوف مقطع التحرش انت كنت نزلته ؟ ان كان الجواب (لا) فتلك مصيبة لانك رضيت على اعراض المسلمين ما لا ترضاه على عرضك اما انكان الجواب (عادي)ولا اتوقع ذلك فالمصيبة اعظم وانت ابخص.. الكتاب مثلك وشرواك يكتبون عن ظواهر سلبية عن هموم المواطن عن عن ياخي تحرش المره بالرجل نادر وحالات شاذة حتى عند الغرب يامعني عندنا معدوم تماما فليه نفتح العيون ونجلب انحطاط ما يخطر على البال! بناتنا ارفع واكرم ان نطرح بين ايديهم مثل هذا وفي منتدى قبلي ومجتمعنا بشكل عام من تبوك الى وديعه ولد ترني اتحالاك في بعض العلوم اما في تيانه فلا وعفاك

الأخ العزيز : البارون
أهلاً بك
بالطبع لا أريد لابنتي أو ابنتك أن تشاهد المقطع بعينيك ، ولا مانع لدي من أن يشاهدنه بعيني أنا .
مع الأخذ في الاعتبار أن سهير القيسي مجرد اسقاط على نماذج معينة .
ولكن عموماً سؤالك هذا في وقتنا الحاضر يعتبر مجرد ترف أخلاقي ولغوي لا أكثر .
فلو سألتك : هل زوجتك وابنتك تمتلكان جوال ذكي ، أو محمول .
وهل يوجد من ضمن البرامج ( تويتر ، وواتس أب ، ويوتيوب ) ولن اتحدث عن برامج أخرى قد لا تعرفها .
أنا متأكد أن إجابتك ستكون ( نعم يوجد لديهن ) ليس إساءة الظن بك ، ولكن لأنك افترضت سابقاً أن ابنتي ممكن تتطلع على الرابط الذي وضعته وطبعاً لن تتطلع عليه ما لم يكن لديها جوال أو محمول وهذا شبه تأكيد منك أنه يوجد في كل منزل .
هل يوجد في منزلك تلفزيون و( 500 ) قناة ؟
هل صديقات ابنتك أو زوجتك جميعهن لا يوجد لديهن مثل هذه الأجهزة ؟ أم انه لا يوجد لديهن صديقات ؟
يا سيدي ليست المسألة هل تريد أو ترضى ، المسألة غصباً عنك رضيت أم لم ترضى .
السؤال هو : هل علمتهم ما هو الصح والخطأ ، وكم من الوقت تمضي معهم يومياً والتحدث معهم ؟
لو افترضنا أنك منعت عنهم تويتر وواتس أب واليوتيوب ، هل ستمنع عنهم السي ان ان والبي بي سي ؟
تحياتي