خبر مؤسف والله هذا النبأ أعاد لذآ كرتي مسلسل الأرهابيون الذي قلب الدنيا في صيف 1995 كان ضحاياه من الجنسيات الأمريكية والبريطانيه. شيء مخجل أريقت دمائهم

وستبيحت بأسم الدين .متناسين أنهم أبرياء لم يكن لهم ذنب سوى أن أقدامهم التي وطئت تراب وطننا الغالي ليمدوا يد العون والمساعده لنا في مآ نحن لانفقه فيه شيء. !!.عقول

باليه فقدت للغة الحوار الأنساني .فكان القتل هو لغتهم ..فيا أسفي وكم أتمنى أن يحاسبوا مرتكبين تلك الجريمه. حتى من كانت تسول له نفسه بمثل تلك الأفكار السوداء أن

يرتدع ويقف عند حده.فمن أمن العقوبه أساء الأدب.

لك شكري ولايكفي يآ أخي الكريم. لروعة مآ نقلته لنا.دمت بخير.