أولا : مطلوب خادمة اندونيسية تبدو عليها علامات السحر والشعوذة
نبغاها في كلمة راس ، ......
ودنا تعلمنا بمكان الحوثي وعلي صالح ، ...
أو على الأقل تعمل عمل يفرق بين الحوثي وصالح....
ونبغا تجهز لنا الجني ( شمشوم ) .
يتشمشم لنا الأخبار من وزارة المالية بخصوص العلاوة السنوية 1438هـ بيصرفونها هذا الشهر ولا بطلوا .
الأخت الكريمة سهر ، تحية طيبة
هذا يعني أنك لن تتبعي عقلك بل عقيدتك ، والسحر بالنسبة لك عقيدة
وبما أنك جعلته – أي السحر – عقيدة وتصديق فلن يقنعك لا زحل ولا غيره في التخلي عنها
وبذلك أنت توافقين على ما اشرت اليه أنا سابقاً .
لذلك تقولين :
أنا بلا شك أؤمن بالسحر وبالجن لأنهما ذكرا في القرآن الكريم لفظاً في مواضع كثر وهذا كلام الله عز وجل.
ولا أؤمن بتاتاً بتفسير وتأويل بعض القدماء لكلام الله في معنى السحر ، تلك التفاسير التي تتنافى مع العقل والفطرة بل تتنافى مع القرآن ، وفي نفس الوقت أصدق تلك التفاسير في الجهة الأخرى التي وافقت عقلي وفطرتي والقرآن وابتعدت عن الطلاسم والحزعبلات فنحن نفتخر أن ديننا دين عقلاني لا دين طلاسم .
هناك غيبيات يجب الايمان والتصديق بها لتكون مسلماً
الله وملائكته وكتبه ... الخ
وهناك معجزات الأنبياء يجب التصديق بها
يونس وموسى وسليمان ومحمد .. الخ .. عليهم السلام
لذلك الحوت والعصا والتسخير والاسراء والمعراج معجزات لا علاقة لها بالخزعبلات والطلاسم التي استخدمها سحرة فرعون، لأنها حقيقة وذكر السحر في معرض هذه المعجزات لبيان أنه تخيل وتمويه وليس حقيقة ولا يتجاوز ألأعين . (يخيل اليهم من سحرهم أنها تسعى ) ، (فلما ألقوا سحروا أعين الناس )
وهو كما يفعله سحرة السيرك باستخدام مواد كيميائية وخفة حركة وتنويم مغناطيسي ومن يزور مركز التكنولوجيا بجدة ويشاهد ما تفعله البلازما وهي حالة خاصة من حالات المادة يفوق ما يتخيله عن خزعبلات السحر .
وهذا ما استخدمه سحرة فرعون في عصيهم حيث استخدموا الزئبق ثم اشعلوا النيران فتمددت عصيهم وتحركت وخدعوا أعين الناس ، ولكن عندما شاهدوا عصا موسى أول من ذهل وصعق هم السحرة لأنهم يعلمون أن ما فعلوه كلام فاضي وخزعبلات .
...
النفاثات في العقد .. لا اصدق ذلك التفسير الذي يقول أنها خيوط تعقد ثم تبصق عليها عجائز النسوة لتضر شخص ما على بعد بواسطة الواير ليس ، هل هذا يعني أن تلك الطلاسم مختصة بالنساء فقط ؟
ولكن أنا مع التفسير الذي يقول أن النفاثات هي النفوس سواء انثى أو ذكر ، والعقد هي الروابط الاجتماعية والاسرية
مثل عُقد النكاح الذي ذكر في القرآن بهذه الصيغة (وَلَا تَعْزِمُوا عُقْدَةَ النِّكَاحِ) ، والنفث هو نفث سموم الذميمة لحل تلك العقد الاجتماعية للتفريق بين الناس وهذا بلا شك أمر عظيم حرمه الإسلام .
وكذلك قصة هاروت وماروت ، لم يذكر القرآن ما يعتقده البعض عن السحر والجن ، فلم يأت بهذا لا من قريب ولا من بعيد وكان القرآن ينكر على بني إسرائيل أنهم كانوا يريدون أن يتعلموا ما يضر الناس ولكن الاية تقول ( وَيَتَعَلَّمُونَ مَا يَضُرُّهُمْ وَلاَ يَنفَعُهُمْ ) فهم يعتقدون أن سليمان استخدم طلاسم وخزعبلات .
الخزعبلات كثيرة وكلها محرمة
فهناك من يعتقد بتأثير الكواكب والنجوم ومنهم من جعل لها أرواح
وهناك من يعتقد بتأثير الجن والسكون
وكلها اعتقادات خاطئة
......
حتى الشيطان بإمكانياته الهائلة ، لا مقدرة له على الانسان إلا بالوسوسة .
فكيف يأتي انسان ذو مقدرة محدودة ويتحكم بمخلوقات عليا مثل الجن ويسخرهم خدماً له ؟
وش ذا الجن اللي ما لقوا الا ذا الاندونيسية المسكينة تتخدم بهم وتسرحهم وتروحهم ، ذولي غنم ما هم جن .
راس الكلام
السحر خزعبلات لا توجد إلا في رؤوس الدجالين ورجال الدين
هذا يهاجم وهذا يدافع ، والضحية الجهلة والمتخلفين ، يدفعون للأثنين