عرض مشاركة واحدة
قديم 01-31-2016, 03:36 AM   #14
معلومات العضو
http://www.baniathlah.net/uploads/1478601963663.png







يزيد غير متواجد حالياً

أحصائية الترشيح

عدد النقاط : 12433168
يزيد has a reputation beyond reputeيزيد has a reputation beyond reputeيزيد has a reputation beyond reputeيزيد has a reputation beyond reputeيزيد has a reputation beyond reputeيزيد has a reputation beyond reputeيزيد has a reputation beyond reputeيزيد has a reputation beyond reputeيزيد has a reputation beyond reputeيزيد has a reputation beyond reputeيزيد has a reputation beyond repute

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مازن مشاهدة المشاركة
توجه جاء متأخرا ولكن أن تصل متأخرا خيرا من أن لا تصل . لقدشكل اللوبي اليهودي على وجه الخصوص
أكبر داعم ومسوق لسياستهم العدوانية وتأطيرها بالشرعية في عيون الغرب وأنهم دوما مظلومين ويريد
العرب إفناءهم فكسبوا تعاطفهم بل ودعمهم ووصلوا حتى إلى مواقع القرار في أمريكا والجميع يعرف مدى
نفوذهم . وأن يأتي سابراك في هذه المرحلة الحساسة فإنه يكتسي أهمية كبيرة شريطة أن يستغل
جميع الوسائل التي تضعه في الساحة منافسا ولو محدودا في البداية ثم تلمس الطريق التي توصله
ليقف جنبا إلى جنب مع اللوبيات الأخرى .
ميولك فيما يبدو سياسية أستاذ يزيد وهو ما يتضح جليا من واقع ما تقدمه سواء المواضيع أو المداخلات
وبرغم عدم ميلي للسياسة إلا إني أجد فيما تقدمه سبيلا لإكتساب معرفة جديدة .
تحياتي وخالص تقديري لك.
اخي العزيز ومديرنا القدير مازن
صحيح كل ما ذكرت
نعم ان تصل متأخراً خيراً من ان لا تصل، هي خطوة في الاتجاه الصحيح ولو قمنا بها قبل احداث 11 سبتمبر لكانت اسهمت في تغيير بعض سياسات اليوم، اللوبي اليهودي سرطان توغل في مفاصل الحكومة بشكل خاص والمجتمع الاميركي وأوربا بشكل عام ، هذا رابط يلقي الضوء على اللوبي الصهيوني في اميركا.
http://www.bani-shehr.net/vb/showthread.php?t=39171
حقيقة انني لا ارغب التحدث عن نفسي بقدر رغبتي ان يستفيد الجميع من بعض ما اطرح من مواضيع وإشارات، ولكن سوف اذكر نبذة عن هذا الميول.
قبل حصولي على شهادة الهندسة الكهربائية عام 1985 من اميركا كنت كبقية الشباب الذين يضعون المستقبل الشخصي نصب اعينهم ولا يهتمون كثيراً بالسياسة وهذا شيء طبيعي، كانت الحرب الباردة بين اميركا والاتحاد السوفيتي في ذلك الوقت قد اشغلت العالم عن منطقتنا فلم نشعر بأخطار مباشرة عدى قيام الثورة الخمينيه في ايران والصراع الروسي الاميركي في أفغانستان، وهما حقيقتان لم ندرك ابعادهما إلا بعد وقت طويل، ولكنني قد اخترت ان اخدم بلدي كجندي وقد قُلدت مناصب رفيعة، خلال مسيرة الضابط في السلك العسكري تتوثق لديه العلاقة بين القيادة وصنع القرار وإدارة ألازمات مع معرفة سياسات الدول وعقائدها العسكرية، نعم هي علوم عسكرية ولكن هل كل من تعلمها توغل وتوسع فيها وتابعها، لا اعتقد ذلك، تخصصي العلمي وانتهاء خدمتي العسكرية وشيخوختي لم تقف يوماً امام متابعتي وبحثي عن كل ما يستجد في السياسة العالميه، انا لا احب المفاجآت ولا ارغب ان اكون اخر من يعلم لذلك لم انقطع عن الساحة السياسية كما انني اشعر اننا ان لم نعرف ماذا يحدث وماذا يخطط لنا ويقال عنا فنحن غافلون وسنكون لقمة سائغة.
رأيي المتواضع ان كل من يهتم بنفسه وأسرته ومجتمعه وبلده يجب عليه ان يدرك جميع المؤثرات التي تطال هذه الاهتمامات، نحن لسنا وحدنا في هذا العالم فهناك صديق يخدم وعدو يهدم ويجب علينا معرفتهم جميعاً ومتابعة اخبارهم ونواياهم والتعامل معهم بموجبها ولن يتم لنا هذا اذا كرهنا سماع وتتبع الاخبار السياسية، نعم الدولة لديها من تعتمد عليهم في هذا الجانب ولكن لماذا لا تكون الجبهة الداخلية ( الشعب ) التي يعول عليها الكثير مدركة ومستعدة مسبقاً لجميع الاحتمالات والأخطار، ام ان على الدولة فتح فصول دراسية لتوعية الشعب خلال الازمات.
ما اطرحه في الديوانية من مواضيع سياسية هو فقط ما اعتقد انه يهم اكبر شريحة من الناس وبعض ما يتيح لي وقتي ترجمته للعربية.
أتمنى من العلي القدير ان يستفيد منه الجميع ولو لم يجد احداً فيما اقدمه سبيلا لإكتساب معرفة جديدة إلا انت فهذا يكفيني ويشرفني.
شكري وتقديري على مرورك وتعليقك.
رعاك الله

 

__________________


  رد مع اقتباس