نسأل الله له الرحمة والمغفرة والقبول الحسن . رجل الدبلوماسية السعودية الكبير والذي شهد
له عرابو السياسة العالمية بدهائه وفكره .
الموت حق وهو مصير البشر كافة ولكن الحزن من المشاعر الإنسانية التي تنتاب البشر لدى
فقد عزيز خصوصا عندما يكون بحجم سعود الفيصل يرحمه الله خدم بلاده في مجال السياسة
الخارجية ما يربو على أربعين عاما .
نعزي الأسرة المالكة الكريمة وكافة شعب المملكة وندعو له بالجنة مثوى إنه سميع مجيب .
وإنا لله وإنا إليه راجعون .