للأسف فقد تعدى الأمر العادة إلى الإدمان ولم يقتصر الأمر على الصغار والشباب بل تعداه للكبار
وبعض من الشيوخ والعجائز ومنهم من وجد فيها سلوته في ظل تجاهل أبناءهم وبناتهم لهم .
يجب أن يكون هناك عرفا سائدا بأن نزدري كل من يستخدم الهواتف الذكية لدى إجتماع العائلة
أو الأصدقاء والجماعة إذ تقضي على العلاقات الإجتماعية والود بين الناس الذي تحدثه الحوارات
بينهم في حين لا تتوفر في حال إنكفاء كل على جواله وقد أحسنت تلك الجدة صنعا فهي ترغب
الإستمتاع بوجود أبنائها وبناتها والأحفاد وذلك لا يتأتّى في ظل وجود تلك الجوالات .
موضوع حيوي أختي ست الحبايب تشكرين عليه وأتفق مع الأخ أتحدى العالم فيما ذهب إليه
بإقتراحه أن ينقل إلى قسم الحوار فهو أجدر به .