كبرت منازلنا، ولكن صغرت عوائلنا!
،
كثرت مقتنياتنا، ولكن ضعفت قيمنا!
،
اتسعت أرزاقنا، ولكن ضاقت أخلاقنا!
،
كثرت سياراتنا، ولكن ندرت زياراتنا!
،
تعددت آمالنا، ولكن قلت أعمالنا!
،
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : "الإنسان إذا أعطي القناعة بقي غنيا منشرح الصدر لا ينظر إلى غيره، ويدل لذلك أن من كمال نعيم أهل الجنة أنهم " لا يبغون عنها حولا "
أدناهم لا يريد التحول عما هو عليه ، ويرى أنه ليس أحد في الجنة أنعم منه ، وهذا من نعمة الله على العبد أن يوفق للقناعة سواء كان ذلك في مسكنه أو في ملبسه أو في مركوبه أو في أولاده ، فأما إذا نزعت القناعة من قلبه فإنه فقير ". نسألك يارب الرضا والقناعة وجنتك
(شرح بلوغ المرام) |
"td i`h hg.lhk:" "td hg.lhk:" Y`h