العودة   منتديات ديوانية بني شهر > ๑۩۞۩๑{المنتديات الإسلامية }๑۩۞۩๑ > الشريعة والحياة

الشريعة والحياة مخصص للمواضيع والقضايا الإسلامية المعاصرة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-02-2014, 07:54 AM   #1
معلومات العضو
http://www.baniathlah.net/uploads/1478601963663.png







يزيد غير متواجد حالياً

أحصائية الترشيح

عدد النقاط : 12433168
يزيد has a reputation beyond reputeيزيد has a reputation beyond reputeيزيد has a reputation beyond reputeيزيد has a reputation beyond reputeيزيد has a reputation beyond reputeيزيد has a reputation beyond reputeيزيد has a reputation beyond reputeيزيد has a reputation beyond reputeيزيد has a reputation beyond reputeيزيد has a reputation beyond reputeيزيد has a reputation beyond repute

افتراضي الإسلاموفوبيا في الولايات المتحدة

الإسلاموفوبيا في الولايات المتحدة تعميم الافتراء على المسلمين

الإسلاموفوبيا الولايات المتحدة

"لتكون مسلم في أمريكا الآن يتحتم عليك تحمل القذف والسهام الموجهه ضد دينك - ليس فقط في ساحة المدرسة والمكتب ، ولكن أيضا خارج مكان عبادتك وفي الساحات ألعامة حيث يقوم بعض زعماء التيار الأقوى في البلاد من الدينيين والسياسيين بدون قصد (أو بما هو أسوا. قصداً) بالخلط بين الإسلام وبين الإرهاب والوحشية"
الصحفي والمحرر بوبي غوش من مجلة التايمز الامريكية.

من نيويورك إلى كاليفورنيا ، يتعرض المسلمين على نحو متزايد في جميع أنحاء الولايات المتحدة للهجمات الشرسة وبشكل علني ، كتشويه صورة الاسلام واتهامهم بأنهم أعضاء في الطابور الخامس ، وهذا التحيز ضد المسلمين في أمريكا ليس ظاهرة جديدة ، ولكن الخطاب المتكرر بشكل مزعج من قبل الشخصيات السياسية في الولايات المتحدة لتشويه سمعة الإسلام وأتباعه شجع عامة الشعب على الافتراء على المسلمين أصبحت ظاهرة ممارسة مقبولة وسائدة ، وليس ما يوجه ضد المسلمين هي هجمات لفظية سامة من قبل الأميركيين المضللين فقط ، بل تم تنفيذ اعتداءات جسدية ضد الأفراد والمساجد أيضا.

ووفقا لتقرير صدر مؤخراً عن لجنة حقوق الإنسان الإسلامية ومقرها المملكة المتحدة ، ان نحو 30 في المائة من المسلمين الذين شملهم الاستطلاع في ولاية كاليفورنيا تعرضوا للاعتداء الجسدي بدافع الكراهية ، و 50 في المائة وجه لهم الفاض سيئة ضد الإسلام أو المسلمين ، وشهد 71 في المائة سمعة سلبية مسيئة للإسلام وللمسلمين في وسائل الإعلام و 88 في المائة مروا بتجارب سلبية اخرى تنطوي على هويتهم الإسلامية . وبدلا من أن يكون مجتمع امريكي متعدد الثقافات ، يشير واضعي التقرير أن الولايات المتحدة هي في الواقع " مجتمع متعدد الكراهية. "

وفي الحقيقة فان للتمييز العنصري ضد المسلمين في الولايات المتحدة تاريخ طويل ومنذ وقت مبكر يعود إلى حقبة 1900م، وعلى الرغم من أن الإدارات المتعاقبة في واشنطن تعاملت مع الإسلاميين في الخارج بين عامي 1950م و1970 م كثقل موازي للشيوعيين والقوميين وتعاملت مع المسلمين داخل الولايات المتحدة بتوجس ليكونوا تحت منظار الشك والريبة ، إلا انها تفاقمت في عام 1972 عندما افتتح الرئيس الأميركي ريتشارد نيكسون ما يدعى بـ "عملية بولدر "، وأعطى بموجبها وكالات تنفيذ القانون مطلق الحرية في التحقيق مع المهاجرين من البلدان ذات الأغلبية المسلمة بحجة احتمال تورطهم في أنشطة "إرهابية " . عوامل أخرى ، مثل ما يسمى بالصراع العربي الإسرائيلي ، وأزمة النفط في 1970 م وانتصار الثورة الإسلامية في إيران عام 1979 م وما تلاه من الاستيلاء على السفارة الامريكية في طهران ، كل ذلك ساهم في ازدياد المعادين للإسلام بين الجماهير الأمريكية .

وبحلول عام 1980م حلت عبارة الإرهاب الإسلامي محل الإرهاب العربي ، كما سمعنا عبارات اخرى مثل عبارة المتشددين الاسلاميين او المتطرفين والأصوليين والتي تردد سماعها في امريكا مما أدى إلى انفتاحا أكثر لاستهداف الإسلام و المسلمين الذين يعيشون في أمريكا .

بعد تفكك الاتحاد السوفيتي السابق تسارعت النزعة العدائية ، وأصبح الإسلام هدف الديمقراطيات الغربية وذلك بسبب الجزئية الصغير من التحدي الذي يشكله المبدأ الاقتصادي الإسلامي ضد الأيديولوجية الرأسمالية الليبرالية الجديدة في الغرب ، وقد ألمح الى ذلك المستشرق برنارد لويس ، الذي ربط المسلمين بالشيوعيين في اخر كتاباته.

وفي عام 1991م اذ بان حرب الخليج بداء الرئيس الأمريكي جورج بوش برنامج المراقبة الذي بموجبه قام مكتب التحقيقات الفدرالي بالتحقيق مع المسلمين والناشطين المناهضين للحرب .
حادثة تفجير مركز التجارة العالمي في نيويورك عام 1993 من قبل متطرفين مرتبطين بمنطقة الشرق الأوسط ، اقنعت المنظرين المتشددين في واشنطن بأن شبكة دولية من الارهابيين الاسلاميين في حرب مع الولايات المتحدة. ولكن في عام 1995، بعد عامين من تفجير مركز التجارة العالمي ، ضربت المأساة أوكلاهوما سيتي، عندما سوت شاحنة مفخخة مبنى موراه الفيدرالي بالأرض ، مما أسفر عنه مقتل 168 شخصا وإصابة المئات. وعلى الفور ذهبت وسائل الإعلام الأمريكية متجاوزة كل التوقعات وألصقت التهمه مباشرة بإرهابيين إسلاميين .

وقد كانت صحيفة نيويورك بوست نموذجاً لهستيريا الاعلام الامريكي ، فقد اكدت ان من قام بهذا العمل هم إرهابيون مسلمين ولكنها تساءلت فقط عن الجهة التي قامت به هل هي حماس ؟ حزب الله ؟ ام الجهاد الإسلامي ؟ " . وكان ذلك متوقعاً من الاعلام الامريكي ولكن الاسوأ هو ما لم يتم فبعد اعتقال وإدانة تيموثي ماكفي بتنفيذ عملية اوكلاهوما لم تحظى العملية بصيحات مماثلة لمواجهة الإرهاب المسيحي من قبل الصحافة الأميركية ، بل على العكس من ذلك فقد أشارة الصحفية ديبى سكيلسل الى الإسلاموفوبيا او التخويف من الاسلام وزعمت بوجود ادلة كشفت عنها مراسلة تحقيق مدينة أوكلاهوما جينا ديفيس أن التفجير كان " عمل قام به الاخرين للمصالح الإسلامية وهي اشارة مبطنة الى الجرم بالتبعية ، وقالت سكيلسل ، " كان تيموثي ماكفي يشاهد بشكل متكرر مع مسلم عراقي وهو حسين الحسيني الذي يعتقد أنه احد عناصر نظام صدام حسين أو عنصر لبعض القوى الاسلامية المناهضه للولايات المتحدة الأخرى. "

في عام 1996 ، أضاف الرئيس بيل كلينتون طبقة أخرى من الدسائس لنظام الولايات المتحدة ضد المسلمين من خلال اصدار قانون مكافحة الإرهاب وعقوبة الإعدام ، والذي يسمح بترحيل الإرهابيين الأجانب من اي بلد بناء على أدلة سرية ، كما أعطى وزير الامن سلطة التحديد لأي منظمة أجنبية بأنها جماعة إرهابية من عدمه ، وهذه السلطة وفرت الغطاء القانوني لاستهداف الجمعيات الخيرية الاسلامية في الخارج واتهامها بدعم الارهاب .

بالإضافة إلى ذلك ، فقد صعب القانون الجديد على الأشخاص المدانين ظلما إثبات براءتهم ، ومنذ ذلك الحين اصبحت العنصرية والقناعات الخاطئة هي السبب الاول للادانه في الولايات ألمتحدة ، وقد تأثر المسلمون بشكل غير متناسب في هذا الصدد. ولكن في حقيقة الامر فقد تم وضع الأسس القانونية لاستهداف المسلمين والعرب حتى قبل أحداث 11/9 وهذا ما يؤكده ديبا كومار برفسور دراسات الشرق الاوسط في جامعة روتجرز.

توسع الإسلاموفوبيا في أمريكا بشكل كبير في أعقاب هجمات 11/9. حيث تم التجسس على عشرات الآلاف من المسلمين ومضايقتهم واحتجازهم و التحقيق معهم ، وسجنهم وتعذيبهم أو ترحيلهم نتيجة لتشوه النظام القانوني الأمريكي الذي عكس أولويات إدارة بوش على الحرب العالمية الصارمة على الإرهاب .

في إطار برنامج يدعى نظام الأمن القومي لدخول وخروج ألمهاجرين ينص على ما يلي: " كل الذكور الذين تتجاوز أعمارهم 16 سنه ومن 25 بلدا وبالذات التي فيها أغلبية اسلاميه في الشرق الأوسط مطلوب منهم التسجيل لدى دائرة الهجرة والتجنس سابقاً ، وهي الآن جزء من دائرة الأمن الوطني " ، من بين 83000 شخص تم تسجيلهم في دائرة الأمن الوطن تعرض 13799 للتهديد بالترحيل في حين زعم ان 11 منهم لديهم ارتباط بالإرهاب ، حتى ان الجيش الأمريكي اتهم احد منسوبيه المسلمين ويدعى الكابتن جيمس يي بتهمة التجسس ، لكنهم فشلوا في إثبات المزاعم ، وقبل هذا الوقت كان المبدأ القانوني "المتهم بريء حتى تثبت إدانته ، لم يعد ينطبق على المسلمين في أمريكا .

تغلغل مفهوم الإسلاموفوبيا بشكل شامل في طبقات مجتمع الولايات المتحدة ، وقد عبر البروفيسور رامون قروسفوقل من جامعة كاليفورنيا في بيركلي وأوضح " الإسلاموفوبيا او الخوف من الإسلام باعتباره شكلا من أشكال العنصرية ضد المسلمين لا يتجلى فقط في سوق العمل والتعليم والحياة العامة والحرب العالمية ضد الإرهاب أو الاقتصاد العالمي ، ولكن أيضا في ساحة المعركة المعرفية حول تعريف الأولويات في العالم اليوم " .

كتب المحامي الدولي لحقوق الإنسان ومؤلف أرسلان افتخار، "لقد أصبح الخوف من الإسلام او الإسلاموفوبيا شكل مقبول من اشكال العنصرية في أمريكا ... يمكنك دائما ايذاء المسلم أو العربي والإفلات من العقاب " ومما ينذر بالخطر فان السياسيين وشخصيات إعلامية امريكية تفعل ذلك تماما.

فعلى سبيل المثال، في قمة عام 2012 لقادة المحافظين في الولايات المتحدة ، قال السيناتور الجمهوري لولاية كولورادو كيفن غرانثام ، " الآن هناك بعض المسلمين ، من الواضح ... يمكننا ان ندعوهم بالمعتدلين ، ولكن الأسس الفلسفية لهذا النظام الاسلامي وتعاليمه تلك هي مشكلة خطيرة جدا و تتناقض مع الطريقة الأمريكية " .

وفي هذه القمة كذلك قال السيناتور السابق لولاية كولورادو جون اندروز عند تقديمه المتحدث الرئيسي الهولندي جيرت فيلدرز الذي سيتحدث عن الإسلاموفوبيا أن الموضوع سيكون " تهديدا وجوديا للولايات المتحدة الأمريكية الذي يشكله ألإسلام ، حدد اندروز نقطة معينة من التأكيد حيث أنه قال الإسلام وليس الإسلام الراديكالي ، وذلك ليدين كل المسلمين بكلماته البغيضة.

آخر مظاهر ترسيخ الإسلاموفوبيا هو قانون "مكافحة الشريعة " الذي ينتشر اليوم مثل النار في الهشيم في جميع أنحاء أمريكا ، وقد قالها فيلدرز وأكد ان امريكا تواجه الجهاد الاسلامي بشكل خفي فهم يحاولون ادخال قانون الشريعة الإسلامية الى البلاد شيئا فشيئا .

مركز سياسة الأمن الذي يمكن وصفه بأنه المؤسسة المسئولة عن ترسيخ فكرة الإسلاموفوبيا ، يصر المركز على أن الولايات المتحدة تواجه تهديدا أكثر غدرا من الشيوعية وهي عقيدة اجتماعية سياسية شمولية اسلامية تدعى الشريعة ، وللوقوف ضد هذا التهديد الوهمي فقد كانت ولاية أوكلاهوما أول ولاية تسن نظام اساسي لمكافحة الشريعة في حين أن خمسة ولايات أخرى وهي أريزونا و كنساس و لويزيانا و داكوتا الجنوبية و تينيسي قد سنت تشريعات مماثلة واكثر من 24 ولاية أخرى لديها حوالي 51 طلب معلق في المجالس التشريعية على مدى السنوات القليلة الماضية.

الرجل الذي يقف خلف حركة قانون مكافحة الشريعة هو محامي يهودي حسيدي يدعى ديفيد يروشالمي ، علماً بأنه غير متفقة في اليهودية ، ومع ذلك فقد تدبر بمفردة من مكتبه في بروكلين نيويورك اقامة الثأر ضد الإسلام والمسلمين. والسيدة باميلا جيلر واحدة من عملاء يروشالمي صاحبة مبادرة الدفاع عن الحرية الأميركية تقوم حاليا بإعداد اعلانات ورقية معادية للإسلام ملصقة على الحافلات في العاصمة واشنطن يظهر فيها أدولف هتلر جالسا بجانب الزعيم الفلسطيني الراحل وهذه الدعايات كانت القوة الدافعة وراء حملة لنسف مشروع بارك 51 مسجد و مركز المجتمع في مانهاتن السفلى.

للأسف ، لقد اكتسبت آراء يروشالمي القبول من قبل بعض الثقل السياسي في واشنطن بما في ذلك رئيس مجلس النواب السابق نيوت غينغريتش الذي أعلن " أعتقد ان الشريعة تشكل تهديدا قاتلا بالنسبة لبقاء الحرية كما نعرفها في الولايات المتحدة والعالم " .

في حين ان المسلمين الذين تم تصنيفهم في الوضع القانوني الجديد كمواطنين أمريكيين من الدرجة الثانية ربما يجدون بعض العزاء في رؤية نتائج أجندة معادة الشريعة التي ستأتي بنتائج عكسية وذلك بما تم تعديله على دستور الولايات المتحدة تحت بند تأسيس التعديل الاول وسمي بـ(أهداف الجولة الاخيرة من التشريعات المضادة للشريعة القانون الاجنبي او الدولي ) وتجنب الاشارة الى الاسلام.

اثار الاسلاموفوبيون بغير قصد خدمة للدوائر القضائية في اخضاع قوانين كوشير اليهودية الموجودة في كتب 22 ولاية امريكية للتمحيص الدستوري ، وإذا تم ذلك فأنا واثق من أن السيد يروشالمي سيكون من بين اوائل المحتجين علية.
كتبه يارم عبد الله ويلر

تعريفات:
يارم عبد الله ويلر Yuram Abdullah Weiler : كاتب مستقل وناقد سياسي كتب عشرات المقالات حول الشرق الأوسط والسياسة الأمريكية. مهندس سابق اعتنق ألإسلام ويعيش مع زوجته في دنفر، كولورادو، وهو يكتب حاليا وجهات النظر حول ألإسلام والعدالة ألاجتماعية والاقتصاد والسياسة من وجهة نظر اميركي اعتنق الإسلام الشيعي، مع التركيز على الدور الضار الذي تلعبه الولايات المتحدة في الشرق شرق وأماكن أخرى. (صوت المعارضة من بطن الوحش).
تيموثي ماكفي Timothy McVeigh : إلارهابي الأمريكي الذي فجر شاحنة مفخخة أمام مبنى موراه الفيدرالي في أوكلاهوما سيتي يوم 19 أبريل 1995. يشار إليها باسم تفجير أوكلاهوما سيتي، قتل في الهجوم 168 شخصا وجرح أكثر من 600.
ديبى سكيلسل Debbie Schlussel : هي محامية امريكية ومعلقة سياسية وكاتبة نشرت مقالات في صحيفة نيويورك بوست، وول ستريت جورنال، واشنطن تايمز وصحيفة جيروزاليم بوست و وسائل اعلام اخرى. من اكبر المعادين للاسلام في امريكا.
جينا ديفيس Jayna Davis : وهي صحفية تلفزيونيه غطت تفجير أوكلاهوما سيتي وأثارت زوبعة اعلامية حول تورط مسلمين في هذا التفجير والفت كتاب اسمة الارهاب الثالث وارتباط الشرق الاوسط بتفجير أوكلاهوما ، من المعادين للإسلام
ديبا كومار : Deepa Kumar : برفسور دراسات الشرق الاوسط في جامعة روتجرز هندية الاصل لها كتاب باسم الإسلاموفوبيا وسياسة الإمبراطورية تدافع عن الاسلام من داخل اميركا
رامون قروسفوقل Professor Ramón Grosfoguel : من بورتوريكو بروفيسور في جامعة كالفورنيا قسم الدراسات العرقية يقول ان الاسلاموفوبيا احد انواع التمييز العنصري
أرسلان افتخارArsalan Iftikhar : امريكي من اصل باكستاني مسلم مولد في الولايات المتحدة الأمريكية هو محامي لمنظمة حقوق الإنسان الدولية الأمريكية ، يدير مواقع انترنت اعلامية عالمية اسلامية ومؤلف كتاب المسالمة الإسلامية وكتاب المسلمين في العالم في عصر ما بعد أسامة وهو أيضا أستاذ مساعد للدراسات الدينية بجامعة ديبول في شيكاغو، وعضو في جمعية الصحافيين الأميركيين الآسيويين (اجا).
كيفن غرانثام Kevin Grantham : سيناتور امريكي من ولاية كولورادو حاقد على الاسلام والمسلمين.
جون اندروز John Andrews : سيناتور امريكي من ولاية كولورادو حاقد على الاسلام والمسلمين.
جيرت فيلدرز Geert Wilders : عضو في البرلمان الهولندي ومن اشد اعداء الاسلام على وجة الارض يقدم محاضرات وندوات ضد الاسلام ويقول انه مهدد بالقتل بسبب ذلك.
ديفيد يروشالمي David Yerushalmi : محامي يهودي امريكي معادي للإسلام وصاحب فكرة قانون و زحف الشريعة.
باميلا جيلر Pamela Geller : لها مدونات ومواقع انترنت blogger ، أمريكية الجنسية مؤلفة وناشطة سياسية وهي معروفة في المقام الأول لانتقادها الإسلام ومعارضة الأنشطة والقضايا الإسلامية ، ضد ما يقال زحف الشريعة في البلاد ومن اكبر اعداء الإسلام.
نيوت غينغريتش Newt Gingrich : سياسي امريكي وهو المتحدث الرسمي لمجلس النواب الجمهوري معادي للإسلام.
قوانين كوشير اليهودية The kosher laws : هي تعاليم لما هو حلال وما هو حرام وخصوصا فيما يتعلق بالغذاء في الديانة اليهودية وتجد هذه التعليمات بشكل مميز عند اليهود الذين يعيشون خارج مجتمعاتهم اليهودية.

رابط المقال:

http://www.presstv.ir/detail/2014/05...ng-of-muslims/


hgYsghl,t,fdh td hg,ghdhj hgljp]m hgljp]e hgYsghl,t,fdh hg,ghdhj tn

 

__________________



التعديل الأخير تم بواسطة يزيد ; 06-03-2014 الساعة 04:50 AM.
  رد مع اقتباس
قديم 06-02-2014, 08:24 AM   #2
معلومات العضو
http://www.baniathlah.net/uploads/1478611923731.png
 
الصورة الرمزية şσσɱą
 






şσσɱą غير متواجد حالياً

أحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10528802
şσσɱą has a reputation beyond reputeşσσɱą has a reputation beyond reputeşσσɱą has a reputation beyond reputeşσσɱą has a reputation beyond reputeşσσɱą has a reputation beyond reputeşσσɱą has a reputation beyond reputeşσσɱą has a reputation beyond reputeşσσɱą has a reputation beyond reputeşσσɱą has a reputation beyond reputeşσσɱą has a reputation beyond reputeşσσɱą has a reputation beyond repute

افتراضي

حسبي الله ونعم الوگيل
اعداء الاسلام والمسلمين
ادام الله علينا نعمة الاسلام
جزاك الله خير اخوي يزيد
طرح في غاية الاهميه
الله يجعل گل حرف في ميزان حسناتگ
احترامي
يستحق *****
ننتظر جديدگ

 

__________________


اللَّهُــمَّ صَلِّ وَسَـــلِّمْ ؏ـلے نَبِيِّنَـــا مُحمَّد ﷺ

  رد مع اقتباس
قديم 06-02-2014, 09:48 AM   #3
معلومات العضو
http://www.baniathlah.net/uploads/141841943081.png






الأسـد الملك غير متواجد حالياً

أحصائية الترشيح

عدد النقاط : 103077
الأسـد الملك has a reputation beyond reputeالأسـد الملك has a reputation beyond reputeالأسـد الملك has a reputation beyond reputeالأسـد الملك has a reputation beyond reputeالأسـد الملك has a reputation beyond reputeالأسـد الملك has a reputation beyond reputeالأسـد الملك has a reputation beyond reputeالأسـد الملك has a reputation beyond reputeالأسـد الملك has a reputation beyond reputeالأسـد الملك has a reputation beyond reputeالأسـد الملك has a reputation beyond repute

افتراضي

فعلى سبيل المثال، في قمة عام 2012 لقادة المحافظين في الولايات المتحدة ، قال السيناتور الجمهوري لولاية كولورادو كيفن غرانثام ، " الآن هناك بعض المسلمين ، من الواضح ... يمكننا ان ندعوهم بالمعتدلين ، ولكن الأسس الفلسفية لهذا النظام الاسلامي وتعاليمه تلك هي مشكلة خطيرة جدا و تتناقض مع الطريقة الأمريكية " .





قوله تعالى
( ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم )



نسأل الله ان ينصر الاسلام والمسلمين في كل زمان ومكان


بارك الله فيك استاذ يزيد ونفع بعلمك

 

__________________



اللهـم انـي اســـألك خيـر مـا فـي هـــذا اليـــوم وخيـر مـا بعـــده
اللَّهمّ اجْعَلْنِي خَيْراً مِمَّا يَظُنُّونَ ، وَاغْفِرْ لِـي مَا لا يَعْلَمُونَ ، وَلا تُؤَاخِذْنِي بِمَـا يَقُولُونَ

  رد مع اقتباس
قديم 06-03-2014, 06:25 AM   #4
معلومات العضو
http://www.baniathlah.net/uploads/1478601963663.png







يزيد غير متواجد حالياً

أحصائية الترشيح

عدد النقاط : 12433168
يزيد has a reputation beyond reputeيزيد has a reputation beyond reputeيزيد has a reputation beyond reputeيزيد has a reputation beyond reputeيزيد has a reputation beyond reputeيزيد has a reputation beyond reputeيزيد has a reputation beyond reputeيزيد has a reputation beyond reputeيزيد has a reputation beyond reputeيزيد has a reputation beyond reputeيزيد has a reputation beyond repute

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمو برنسيسه مشاهدة المشاركة
حسبي الله ونعم الوگيل
اعداء الاسلام والمسلمين
ادام الله علينا نعمة الاسلام
جزاك الله خير اخوي يزيد
طرح في غاية الاهميه
الله يجعل گل حرف في ميزان حسناتگ
احترامي
يستحق *****
ننتظر جديدگ

اختي القديرة سمو برنسيسة

هذا هو الواقع للأسف ألشديد ،وما جاء في المقال ليس إلا لإلقاء الضوء علي محطات مفصلية باتجاه التحول والتغيرات من قبل الساسة والإعلام الغربي فقط ، اما عامة الشعب المتأثر بهم فحدث ولا حرج.

مدافع عن الاسلام بإمكاناتي ، ومطلع وأتابع ساحة الهجمة الشرسة ضد الاسلام في الاعلام ومواقع الانترنت والتواصل الاجتماعي .

شيء يتفطر له قلب المسلم ، وليس من اعداد الحاقدين والملحدين الادينيين الهائل الذين سخروا انفسهم لخدمة ايذاء الاسلام والمسلمين ، بل من اسلوبهم القذر بكل المعايير الذي استباحوا به الهجوم بأسوأ العبارات والصور والأمثلة على الذات الالهية والقران الكريم والنبي صلوات الله وسلامة علية وجميع الرموز الاسلامية والدينية.

ومما يندى له الجبين انني لا اجد حضور للمدافعين عن الاسلام في هذا البحر الهائج ، وان وجدوا فهم قلة لا تذكر وسرعان ما ينسحبون وهم جميعاً مسلمين غير عرب ، فلا حول ولا قوة إلا بالله.
ولماذا ابتعدُ كثيراً وبين يدي ألدليل ؟ .

كم من مرتادي منتدانا المبارك عرج على هذا الموضوع الهام الذي لم يسبق ان ادرج في اي موقع او منتدى أخر، كم عضو اطلع علية وسجل حضوره ، ليس تفاعلاً مع يزيد ولكن كمسلم لديه رسالة ويهتم لدينه وهويته ، ولكننا انشغلنا في المنتدى بمواضيع ترفيهية بلغ عدد صفحات بعضها اكثر من المئة وما يجرى في منتدانا يجري في حياة جميع المسلمين على جميع الاصعدة.

اختي العزيزة سمو برنسيسة
خرجت عن الموضوع قليلاً ولن ينسيني ذلك امتناني لك وتقديري بإطلاعك ودعائك وتقييمك
فشكراً لك من الاعماق
وفقك الله ورعاك

 

__________________


  رد مع اقتباس
قديم 06-03-2014, 07:02 AM   #5
معلومات العضو
http://www.baniathlah.net/uploads/1478601963663.png







يزيد غير متواجد حالياً

أحصائية الترشيح

عدد النقاط : 12433168
يزيد has a reputation beyond reputeيزيد has a reputation beyond reputeيزيد has a reputation beyond reputeيزيد has a reputation beyond reputeيزيد has a reputation beyond reputeيزيد has a reputation beyond reputeيزيد has a reputation beyond reputeيزيد has a reputation beyond reputeيزيد has a reputation beyond reputeيزيد has a reputation beyond reputeيزيد has a reputation beyond repute

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأسـد الملك مشاهدة المشاركة
فعلى سبيل المثال، في قمة عام 2012 لقادة المحافظين في الولايات المتحدة ، قال السيناتور الجمهوري لولاية كولورادو كيفن غرانثام ، " الآن هناك بعض المسلمين ، من الواضح ... يمكننا ان ندعوهم بالمعتدلين ، ولكن الأسس الفلسفية لهذا النظام الاسلامي وتعاليمه تلك هي مشكلة خطيرة جدا و تتناقض مع الطريقة الأمريكية " .





قوله تعالى
( ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم )



نسأل الله ان ينصر الاسلام والمسلمين في كل زمان ومكان


بارك الله فيك استاذ يزيد ونفع بعلمك

اخي الحبيب الاسد الملك

اتيت بعين الصواب ومن كتاب الله الكريم ،
لن يهدأ لهم بال حتى نتبع ملتهم ونصبح منهم او يدمرونا مادياً وبالتالي معنوياً،
ولذا ان نحن اردنا البقاء فعلينا إتباع الاجراءات المضادة،

نحن قوم اعزنا الله بالإسلام فإن ابتغينا العزة فى غيره اذلنا الله ولا عزة لنا بين الأنام.

اشكرك لإطلاعك وتعليقك الذي اثرى الموضوع
وفقك الله ورعاك

 

__________________


  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
المتحدث, الإسلاموفوبيا, الولايات, فى


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...

RSS | RSS2 | XML | MAP | HTML


جميع ما يطرح في المنتدى من مواضيع وردود لا يعبر عن رأي إدارة الموقع بل عن رأي كاتبها

Security team