حان الوقت أن تخرسوا ، وتستمعوا إلينا .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوو ماجد

يطبل لإزالة هيئة الامر بالمعروف ويطالب ب أسكات صوت الحق في المساجد ( المكيرفون ) بإعتباره يزعج من جوار المسجد بدلاً من إيقاضهم للصلاة .

المايكرفون والهيئة والليبرالية والعلمانية لم تكن موجودة في عصر ابن تيمية رحمه الله ، ألم أقل لك أن الزمن أختلف ؟
......
الصوت المزعج هو مزعج لن يتغير ، وصوت الحق هو صوت الحق لن يتغير ، المايكرفون يضخم الصوت لدرجة الازعاج بغض النظر عن مصدر الصوت .
لو صرخت في أذنك بكل قوة (الله أكبر ) ، صوتي هو المزعج وليس صوت الحق .
وهم يطالبون بتخفيض صوت المايكرفون لا صوت الحق .
وإن قال أحداً من المجاورين للمسجد أنه ينزعج من المايكرفون فعلينا أن نصدق انه ينزعج فعلاً .
أنا أحد الفارين من مجاورة المساجد بسبب المايكرفونات وكانت لي وأطفالي تجربة مريرة مع مؤذن حارتنا لا سامحه الله .
والحق ليس بحاجة لمايكرفون ليصل صوته لعبده فهو أقرب اليه من حبل الوريد
واذا كان الأمر على الاستيقاظ فالكفار لم تتوقف اختراعاتهم على المايكرفون فالجوال الآن يحدد لك القبلة بكل دقة ثم ينبهك بموعد الصلاة بكل دقة .

.....
على فكرة ، من قال ان الدكتور عدنان إبراهيم شيعي ؟
اشكرك أبو ماجد .

المصدر: منتديات ديوانية بني شهر

---

> lk hg,rj jovs,h phk Ygdkh ,jsjlu,h K

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زحل

المايكرفون والهيئة والليبرالية والعلمانية لم تكن موجودة في عصر ابن تيمية رحمه الله ، ألم أقل لك أن الزمن أختلف ؟
......
الصوت المزعج هو مزعج لن يتغير ، وصوت الحق هو صوت الحق لن يتغير ، المايكرفون يضخم الصوت لدرجة الازعاج بغض النظر عن مصدر الصوت .
لو صرخت في أذنك بكل قوة (الله أكبر ) ، صوتي هو المزعج وليس صوت الحق .
وهم يطالبون بتخفيض صوت المايكرفون لا صوت الحق .
وإن قال أحداً من المجاورين للمسجد أنه ينزعج من المايكرفون فعلينا أن نصدق انه ينزعج فعلاً .
أنا أحد الفارين من مجاورة المساجد بسبب المايكرفونات وكانت لي وأطفالي تجربة مريرة مع مؤذن حارتنا لا سامحه الله .
والحق ليس بحاجة لمايكرفون ليصل صوته لعبده فهو أقرب اليه من حبل الوريد
واذا كان الأمر على الاستيقاظ فالكفار لم تتوقف اختراعاتهم على المايكرفون فالجوال الآن يحدد لك القبلة بكل دقة ثم ينبهك بموعد الصلاة بكل دقة .
.....
على فكرة ، من قال ان الدكتور عدنان إبراهيم شيعي ؟
اشكرك أبو ماجد .

عزيزي زحل .. من الصعوبة بمكان ان نلتقي في أتجاه وأحده مادام الفكر يأخذ منحى الاصرار والتعنت .. ومن السهولة إيضاً أن نلتقي إذا حكمنا العقل وعرفنا مكامن الخلل .. ف المشكلة ليست ف أبن تيمية أو عدنان ابراهيم .. وإنما المشكلة ف المتلقي كيف يفرق بين الحق والباطل ومن من يأخذ دينة .. أبن تيمية يقول قال الله وقال رسوله وعدنان أبراهيم يسب الصحابة وزوج الرسول صل الله عليه وسلم (عائشة) رضي الله عنها وشتان بينهما .
عدنان أبراهيم من أصل فلسطيني شيعي رافضي وأن كان يعمل بالتقية .. ليس له مرجع ديني إسلامي معروف تلقى علمه ب أجتهادات شخصية وهو من فصيلة حسن فرحان المالكي يلتقيان ف الفكر والمذهب ويأخذ منه علمه يدلس على الناس بما أملاه عليه خامنئي والحوزات العلمية الشيعية كغطاء لتمرير أفكارة في المذهب السني .. أما المايكرفون أو مكبر الصوت والهئية وان لم تكن موجده في عهد أبن تيمية فهي وسائل تعين على الطاعة وتوقظ الغافلين ومن يوقت الساعة ع الدوام حتى وان كان يمتلك الوسائل التي ذكرتها من معرفة القبلة وخلافها .. ثم لو أخذنا الامر من باب الازعاج وسلمنا به .. فهل نلغي المساجد أو نجعلها في أطراف المدينة من أجل أن لاتزعجك حي على الصلاة حي على الفلاح ؟!!
أخي الكريم نحن بحاجة لفكر إسلامي بحت وسليم لا تشوبه المتغيرات والاعتراضات وما عدا ذلك من أمور الحياة فلك الحرية المطلقة مالم تأتي بمحظور .
تحياتي